الصفحه ٧٢ : الاسلامية.
فمن استقراء النظرية
الاجتماعية الاسلامية نستنتج حقيقة مهمة ، وهي ان الاسلام انما جاء باحكامه
الصفحه ٧٣ :
للشريعة
الاسلامية ، تتعامل الاحكام الشرعية مع قضايا النظام الاجتماعي وواقع الافراد
الخارجي.
ومن
الصفحه ١٦٣ : للمساواة الاجتماعية والإخاء الانساني
الذي يمثله الاسلام كتشريع الهي مصمم بالخصوص لسعادة الانسان وبناء الفرد
الصفحه ١٧٤ : الطبقة الوسطى المعتدلة الرفاه.
وفي الوقت الذي يدعو
فيه الاسلام الى اشباع حاجات الفقراء والارتفاع بهم
الصفحه ١٨٣ :
وسـائل
عـلاج الفـقر في الاسـلام
وبطبيعة الحال ، فان
موارد المجتمع محدودة بحجم الانتاج
الصفحه ٤٩ : المجتمع الاسلامي ما لم يكن لدينا
تصور واضح عن فلسفة العدالة الاجتماعية في الاسلام ، وما لم تكن لدينا نظرية
الصفحه ٦٢ : !) (٥).
٥ ـ وعن حفص بن غياث ،
قال : سمعت ابا عبد الله (ع) يقول وقد سُئل عن قسمة بيت المال : (أهل الاسلام هم
ابنا
الصفحه ٦٤ : والمفضول في الشريعة الاسلامية
يعكس الاختلاف في القدرات العقلية والجسدية بين الافراد. وقد ورد في النص المجيد
الصفحه ٦٨ : الحاسمة هنا ـ والتي أكّدها الاسلام اكثر من مّرة ـ ان التفاضل يجب ان
يكون عادلاً. فبدلاً من إلغاء التفاضل
الصفحه ٧٤ : بسبب اقرارهم فقط.
ثالثا
: تأكيد النظرية الاسلامية على اصالة حق التعليم واكتساب المعارف الضرورية لكل
الصفحه ٧٧ :
تكامل
النظرية الاجتماعية الاسلامية ؛ خصوصاً النظرية الفقهية الامامية التي منحت
المجتهد فرصاً واسعة
الصفحه ٧٨ :
القرآنية
الكريمة ، ونتاج علماء الاسلام ومفكّريه ينبغي ان تساهم كلها في صياغة نظرية
اجتماعية
الصفحه ٨٠ : الاجور والمكافآت الاجتماعية وتوزيع
الثروة ترفضه الرسالة الدينية الإلهية بشكل قاطع.
فالاسلام لم يجعل
الصفحه ١٥٩ : جنس واحد ، يعتبران اللبنة الاساسية
في بناء النظام الاجتماعي الذي يُقرّه الاسلام.
ثانياً : ان الفرد
الصفحه ١٦٠ : الاجتماعية ضمن الطبقة الواحدة. فمن المعلوم ان
النظام الاسلامي يُقرّ بضرورة امتلاك دار للسكنى لكل عائلة من