الصفحه ١٥٠ : الطبقة العليا في المجتمع ، واذا كان الفرد
عاصياً لتعاليم دينه ، حلت روحه في جسم احد افراد الطبقة الفقيرة
الصفحه ١٥١ : ـ بعد ان رأوا بأم اعينهم فظائع سلوك رجال الكنيسة ـ بان الدين افيون
الشعوب. وليس هناك شك بانهم كانوا
الصفحه ١٨٦ : الموقوف ، ولا الموهوب قبل ان يقبضه ، ولا في
الموصى له ، ولا في الدين ، ولا المال الغائب الا بعد التسلط
الصفحه ٤٩ : الزامٌ آخر اسمىِ بل اكثر وضوحاً ، وهو الالزام الديني بما فيه من
مسؤليّةٍ وجهدٍ وجزاءٍ.
ان هذا البحث
الصفحه ١٢٠ : الله
عز وجل ، مذكرة اياهم بان رفضه يمثل رفضاً للدين والحياة الروحية. وما شعار (بارك
الله في امريكا
الصفحه ٦٥ : الطبيعية؟ لم تتقدم
نظرية فلسفية او اجتماعية للإجابة الشاملة على هذا السؤال ، عدا النظرية الدينية
الاسلامية
الصفحه ٦٩ : الفرد شخصية دينية ، اصبح كيان ذلك الفرد ركناً
مهماً من اركان النظام الاجتماعي ؛ لان شخصية الانسان
الصفحه ٧٢ : الانسانية ،
وسلطة خارجية صارمة تعاقب المنحرف على انحرافه ؛ ولا تتكامل هاتان السلطتان الا في
النظرية الدينية
الصفحه ٧٤ : والفضاء ونحوها ، والمجالات النظرية كعلوم الدين واللغة والآداب.
ويجب ان لا يتوقف الإنتهال من هذه العلوم
الصفحه ٧٥ : ، وشروط العقد الشرعية ، والارث ونحوها ،
يضمن لها حياة سعيدة لا يقدمها لها اي نظام اجتماعي او ديني آخر
الصفحه ٧٧ : فحسب ، كما يروّج
اعداء النظرية الدينية لذلك ، بل انها رسالة اجتماعية عظيمة هدفها انشاء وتأسيس
ارقى
الصفحه ٨٠ : الاجور والمكافآت الاجتماعية وتوزيع
الثروة ترفضه الرسالة الدينية الإلهية بشكل قاطع.
فالاسلام لم يجعل
الصفحه ٨١ : الانظمة الدينية والاجتماعية التي تعالج باسلوب واقعي
قضية (العدالة الاجتماعية) ، وتحاول تنظيم حركة الاموال
الصفحه ١٠١ : بينما يمتلك الفقير
احياناً المنزلة الاجتماعية ولكنه لا يمتلك الثروة؟ أليس عالم الدين الورع غنياً
في
الصفحه ١٠٨ :
بايديهم مكان الصدارة والوجاهة في المجتمع الرأسمالي ؛ بينما يحتل المفكرون وعلماء
الطبيعة ورجال الدين