الصفحه ١٤٥ : المجتمع مظلومة اجتماعياً ومحرومة من حقوقها الاساسية
فلماذا لا تطيح هذه الكثرة بالطبقة المتحكمة القليلة
الصفحه ١٨٠ : الاخلاقي بين الذكور والاناث في المجتمع. ولكن النظام الرأسمالي لا يتدخل
في امور الزواج والطلاق الا بما يخص
الصفحه ٢١١ : الكوفة الى باديتها فقال له : يا عبد الله
انطلق وعليك بتقوى الله وحده لا شريك له ، ولا تؤثرن دنياك على
الصفحه ٢٢٨ :
ولا
بالخرقاء [ لا اذن لها ] ، ولا بالجذعاء [ مقطوعة الاذن ] ، ولا بالعضباء [ مكسورة
القرن
الصفحه ٢ :
( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاء تُلْقُونَ إِلَيْهِم
الصفحه ٢٢ :
( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاء تُلْقُونَ إِلَيْهِم
الصفحه ٤٨ : بقضية (العدالة الاجتماعية). فالعدالة
الاجتماعية تعني ايضاً بان الفرد انما يأخذ او يقدم للآخرين بما لا
الصفحه ٥١ :
الذي جاءت به الرسالة الاسلامية. وهذا لا يتم الا عن طريق ترجمة التكليف والالزام
الشرعي للفرد الى واقع
الصفحه ٥٧ : المصالحة المزعومة لا تضمن العدالة الحقوقية بين الافراد
؛ لان المصالحة غير المشروطة بين الافراد والدولة
الصفحه ٥٩ : الافراد انما هي حقيقة
واقعية لا يمكن انكارها او تجاهلها. ولذلك فان (المساواة) التي تنادي بها النظريات
الصفحه ٩٠ : ، فان الاجر القليل لا يحدد قيمة العمل
المنجز واهميته.
الصفحه ٩٥ : الاجتماعي ، جعل تنبؤ الماركسية بحتمية الصراع الطبقي بين الرأسمالية
والبروليتاريا ، مجرد وهم لا يستند على
الصفحه ٩٩ : ـ الماركسية عن الاجابة عليها ، وضعت تلك النظرية في
موقف لا تحسد عليه. فالنظرية تؤيد ايجابيات الماركسية وتتحمس
الصفحه ١٠٢ :
ام
الطبقة الوسطى ، ام الطبقة الفقيرة؟ هذه الاسئلة لا تجيب عليها نظرية (ماكس وبر) ؛
لأنها تنظر
الصفحه ١٠٣ :
نقد مفهوم العدالة الاجتماعية
في النظام الرأسمالي الامريكي
ونقدنا لنظرية (ماكس
وبر) لا