الصفحه ٩٢ : القرن
التاسع عشر ، الا ان تحليلها يعجز عن تحديد هوية الطبقات الاجتماعية المختلفة في
التاريخ. حيث تقتصر
الصفحه ١٠٠ : التاسع عشر بأفكار (كارل ماركس) ، من تكثيف
الجهود العملية لمناقشتها ونقدها ، والتشكيك بسلامة اسسها الفكرية
الصفحه ١٠٥ :
والاجتماعية والاقتصادية في الولايات المتحدة ولحد منتصف القرن العشرين ثلاثة
اجناس ؛ هم : الفقراء ، والمواطنون
الصفحه ١٦١ : ، تشبع الفقراء من المأكل والملبس وتسد حاجاتهم الاساسية الاخرى.
والخمس ، الذي هو اخراج عشرين بالمائة من
الصفحه ١٦٢ : المجتمع الاسلامي يصرف اكثر من خمسة وعشرين بالمائة من
وارداته على الطبقة الفقيرة في سبيل رفعها الى مستوى
الصفحه ٢٢٣ : ، او اطعام عشرة مساكين ، او كسوتهم ،
فان عجز صام ثلاثة ايام.
سابعاً
: كفارة العهد
والعهد هو معاهدة
الصفحه ٦٥ : الطبيعية؟ لم تتقدم
نظرية فلسفية او اجتماعية للإجابة الشاملة على هذا السؤال ، عدا النظرية الدينية
الاسلامية
الصفحه ١٥٧ : والانشاء كما يشير الى ذلك الامام امير المؤمنين (ع) في وصف الافراد قائلاً
: (فانهم صنفان اما اخ لك في الدين
الصفحه ١٦٦ : الدين. ولو كانت هذه الاعتبارات مقياساً صادقاً للتفاضل بين
الافراد لما شاهدنا العيوب الاجتماعية التي
الصفحه ١٧٤ : والتسكع ،
لان منهج الاسلام الديني يحث الافراد على العمل وبذل الجهد والطاقة ، حيث يجعل
العمل البدني ، بقصد
الصفحه ١٧٠ :
ويعتبر
اسوأ حالاً من الفقير. وقيل ان الفقير لا يسأل الناس اشباع حاجته بينما المسكين
يسأل. ولا شك
الصفحه ١٩٦ : الطبقة المتوسطة. وهؤلاء
المستحقون هم :
اولاً : الفقراء ، وهم من لا يملكون مؤونة سنتهم اللائقة بحالهم
الصفحه ١٣٣ :
يؤمن
المستضعفون تسليم مفاتيح مجتمعاتهم لافراد الطبقة الرأسمالية التي لا تملك فهماً
للآلام
الصفحه ٤٧ :
المقدمـة
لا شك ان قضية العدالة
الاجتماعية ترتبط بشكل او بآخر بصراع المصالح الفردية في
الصفحه ٦٢ : في النص
المجيد : (وآتوهم من مالِ اللهِ الذي
آتاكم ) (٢).
٢ ـ ( ... كي لا يكون دولةً بين الاغنيا