الصفحه ٥٦ : للافراد من التعرض الى
نفس القانون الطبيعي ، والتمتع بنفس الحقوق الطبيعية (٢).
ولكن هذه الافكار الجديدة
الصفحه ٦٢ : في النص
المجيد : (وآتوهم من مالِ اللهِ الذي
آتاكم ) (٢).
٢ ـ ( ... كي لا يكون دولةً بين الاغنيا
الصفحه ٦٦ : الافراد لو افترضنا ان من الحق النظر اليهم بصورة متساوية
بالطبيعة ، اي بِغَضِّ النظر عن اعمالهم وقدراتهم
الصفحه ٧٢ : ؛ والخير او الشر ليس صفة للانسان ، بل
انهما اثر من آثار تفاعل الطبيعة الانسانية مع المحيط والبيئة التي يعيش
الصفحه ٩١ : الصراع الاجتماعي ، ان المنافسة عامل حاسم من عوامل بناء تركيبة
المجتمع الاقتصادية والسياسية ، وان الصراع
الصفحه ٩٦ : التوفيقية القائل بان المجتمع لايمكن ان يحيا بصورة طبيعية ما
لم تتم مقابلة حاجات المجتمع الاساسية من الخبرات
الصفحه ١٤١ : تحت مظلة القانون الذي يسمح للرأسمالي بتجميع الثروات ويحرم
الفقير من استلام قوت يومه حتى لو كان طفلاً
الصفحه ١٥٣ : من الافراد خارج النطاق الرأسمالي ،
بعباراته البراقة وثوبه الجميل ، المليء بالالوان وموارد الأثارة
الصفحه ١٦٣ : تجوع فيه طبقة اجتماعية بكافة افرادها وتحرم من ابسط قواعد العيش
الانساني الكريم؟ وهو تناقض واضح بين
الصفحه ١٦٥ : تصليح الحاسب الالكتروني ستكون حتماً اعلى من اجرة
قاطف الاثمار ؛ وهو حق يقرّه العرف العقلائي في كل
الصفحه ١٦٦ : قابليات الافراد في التحصيل والفهم والادراك متفاوتة ، كان تمايز
الافراد من الناحية العلمية الاكتسابية امراً
الصفحه ١٨٨ : بلغت خمساً
وعشرين ، فيها خمس شياه.
٦ ـ اذا بلغت ستاً
وعشرين ، فيها بنت مخاض ، وهي من الابل التي دخلت
الصفحه ٢١٠ : القرابة لهم ابتداء
دون توسط الحاكم الشرعي ، بشرط ان يكون اليتيم والمسكين من اهل الحاجة الذي لا
يملك مؤونة
الصفحه ٢٢٤ :
به
، للنص المجيد : ( من المؤمنين رجال صدقوا ما
عاهدوا الله عليه ) (١)
، (والموفون
بعهدهم اذا
الصفحه ٢٢٥ : امرأته وهي حائض ، قال : ان كان واقعها في استقبال الدم فليستغفر
الله وليتصدق على سبعة نفر من المؤمنين يقوت