الصفحه ١٩٣ :
وجوب
الزكاة فيما نقص بعد اخراج المؤونة عن النصاب » (١)
النقدين :
ويشترط في اخراج الزكاة
في
الصفحه ٥٨ :
تلك
المصالحة. في حين قدم (عمانوئيل كانت) تحليلا اكثر تعقيداً لنفس القضية الاخلاقية
التي طرحها
الصفحه ١٥١ :
والنظام الكنسي
النصراني في القرون الوسطى قدم ـ هو الآخر ـ خدمة عظمى للنظام الاقطاعي السائد في
الصفحه ١٥٧ :
الرابط
الانساني
يختلف الافراد في
المجتمع الانساني بعقائدهم واجناسهم ولغاتهم ونظرتهم نحو
الصفحه ١٦٠ : قابليات الافراد في التحصيل وبذل الجهد اولاً ، ولمّا
كانت الثروة العينية والقيمية في تحرك وتداول مستمر بين
الصفحه ١٦٤ :
يمكن
جبره بزيادة الانتاج. وعلى ضوء ما ذكرناه ، فان الاجر والمكافأة في الدولة
الاسلامية ينبغي ان
الصفحه ١٧٨ : عن اهل الحاجة
فيهم ، حيث تتجمع عنده الصدقات والحقوق الشرعية فيصرفها ـ بعد الاذن ـ في مواردها
لمساعدة
الصفحه ١٧٩ :
سادساً : ان الدولة في النظرية الاجتماعية الاسلامية تصرف خمس
وارداتها السنوية على الفقراء ، ويصرف
الصفحه ١٨٠ : الاخلاقي بين الذكور والاناث في المجتمع. ولكن النظام الرأسمالي لا يتدخل
في امور الزواج والطلاق الا بما يخص
الصفحه ١٩٤ : ء
الى ان الاموال الورقية المعمول بها اليوم تجب فيها الزكاة كما تجب في النقدين ،
لانه يصدق عليها اسم
الصفحه ٢١١ :
ملحق
: اخلاقية الدولة في استلام الزكاة
عن الامام الصادق (ع)
قال : (بعث امير المؤمنين مصدقاً من
الصفحه ٢١٦ :
اولاً
: كفارات الصوم
أ ـ كفارة الافطار في شهر رمضان : ويوجب الكفارة انتهاك الفرد المكلف حرمة
الصفحه ٢٢٥ :
(
فاعتزلوا النساء في المحيض ) (١). ولكن اذا تم الوطء ، وهي في الحيض فعليه
كفارة ، كما ذكر بعض
الصفحه ٥٦ :
ولم تتطور فكرة
(المساواة الطبيعية) في القرن السابع عشر الميلادي الا على يد المفكر السياسي
الاوروبي
الصفحه ٥٧ : الفوارق في الشخصية ، والقابليات ، والذكاء انما هي اختلافات في
البيئة والتجربة الانسانية وليست في التكوين