الصفحه ٢٠١ : وتعالى ، كبقية العبادات التي يشترط فيها نية القربى.
ويجوز الاعلان او الاسرار عند الدفع ، للنص المجيد
الصفحه ٢٠٣ :
بشيء
يسير ، او قبول شيء منه بازيد من قيمته ، او نحو ذلك ، فان كل هذه حيل في تفويت حق
الفقرا
الصفحه ٢٠٥ : السَّبِيلِ ) (٢) ، وما ورد عن الامام موسى الكاظم (ع) في
تفسيرها : (ما كان لله فهو لرسوله وما كان لرسوله فهو
الصفحه ٢٠٩ : ، اي التي لا يجب فيها الخمس ، فهي :
١ ـ مؤونة تحصيل الارباح : وهي كل مال يصرفه الفرد في سبيل الحصول
الصفحه ٢١٧ : ، وهو المشهور ، بل عن الانتصار الاجماع
عليه ، « لقول الامام الصادق (ع) في رجل جعل لله عليه ان لا يفعل
الصفحه ٢٣٠ :
الزكاة
، والمال الغائب الذي لا يتمكن مالكه من التصرف فيه اذا قدر على ذلك وقد مضى عليه
حول أو احوال
الصفحه ٢٣٣ : به
فيأخذ من كل شيء منه شيئاً فيوضع في تلك الصفحة ثم يأمر للمساكين ثم يتلو : ( فَلا اقتَحَمَ
الصفحه ٢٠ : الإمام في إدارة الحكم الإسلامي................... ٣٤١
عليٌّ ومناوئوه حتى
استشهاد الإمام
الصفحه ٤٠ : الإمام في إدارة الحكم الإسلامي................... ٣٤١
عليٌّ ومناوئوه حتى
استشهاد الإمام
الصفحه ٥٢ : يحاول جاهداً المساهمة في بناء النظام الاجتماعي الذي بشرت به الرسالة
الاسلامية منذ انبثاق فجرها الهادي
الصفحه ٥٥ : بدورها
في الجواب على ذلك.
ولاشك ان الرسالة
الدينية الإلهيّة هي اول من نادت بالعدالة الواقعية ، الا ان
الصفحه ٦١ : العدالة
الاجتماعية :
١ ـ فقد ورد في النص
المجيد : ( فأوفوا الكيل والميزان ولا تبخسوا الناس اشياءهم
الصفحه ٨٥ : كانت مناقشتها
ضمن الاطار الموضوعي العام للنظرية الاجتماعية ضرورية للغاية ، في فهم جوهر النظام
الاجتماعي
الصفحه ٩٦ : والماركسية بخصوص تحليل منشأ انعدام العدالة الاجتماعية واضح
الضعف ، قصير النظر ، في فهم المشكلة الاجتماعية
الصفحه ١٤٤ :
هذه
الطبقة على الطبقات الادنى في المنزلة الاجتماعية (١).
ولا شك ان الالقاب وحدها لا تكفي لتمييز