الصفحه ٦٥ : ، هو : المرافق ، والجمع الرفقاء ، فإذا افترقوا ذهب أسم الرفقة ولا يذهب أسم الرفيق ، وهو أيضا واحد وجمع
الصفحه ٣٢ :
والنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم يدعو الله تعالى
أن يجعله من المستغفرين فيه ، والاستغفار درجة عالية
الصفحه ٤٩ : الدعاء المبارك يطلب النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم من الله تعالى أن
يجعل الإحسان لديه محبوبا حتى يفعله
الصفحه ٦٠ : وَلِلْمُؤْمِنِينَ ) ١ ، والله تعالى هو : عز
المسلمين الذين آمنوا به وعبدوه ، ووحدوه ، ولم يُشركوا به شيئا ، وآمنوا
الصفحه ٩٥ : الله والبغض في الله .
وقال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : « أتدرون أي عُرى الإيمان أواثق
الصفحه ١٥ :
شهر
رمضان :
هو شهر المغفرة والتوبة والطاعة ، قال : الإمام الصادق ، « أنه
من لم يُغفر له
الصفحه ٩٢ :
الله تبارك وتعالى أجل من أن يؤذيه شيء ، وهذا ما
أفهمه من فقرات هذا الدعاء .
و [ الاستعاذة
الصفحه ٢٩ :
القائل : ( أَلَا بِذِكْرِ اللَّـهِ
تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ ) ١ .
ويقول : ( فَاذْكُرُونِي
الصفحه ٦٣ :
يأملون منه الرضا والقبول .
والخوف من الله درجة الأصفياء ، وقد ورد عن النبي
الصفحه ٥٤ :
أي : منعه من الجوع ، والعصمة أيضا الحفظ ، وأعتصم
بالله أمتنع بلطفه ، ومنه قوله تعالى : ( قَالَ
الصفحه ٨٠ : ء :
« اللهم
أجعل لي فيه إلى مرضاتك دليلا »
المرضاة ، هي : الرضا والله تعالى لا يرضى إلا عن المطيع ، والنبي
الصفحه ٩٤ : ، ومعاديا لأعدائك »
والحب والبغض يجب أن يكونا لله وفي الله وحب الله يستوجب حب أوليائه ويستوجب أيضا بغض
الصفحه ٩٦ :
وقال أمير المؤمنين علي عليهالسلام : « إياك أن تُحب أعداء الله أو تُصفي ودك لغير أولياء الله فإن
الصفحه ٩٩ : ، والإنابة ، والعودة ، والرجوع إلى الله تعالى ، وقد قال صلىاللهعليهوآلهوسلم في خطبته الشهيرة التي أستقبل
الصفحه ١٠٢ : بعدها إلى الجنة أو إلى النار أما النعيم وأما الجحيم ، التقوى ما يُتقى به سخط الله من ترك المعاصي