الصفحه ٦٩ : : القائل جل أسمه : ( وَاللَّـهُ مِن وَرَائِهِم مُّحِيطٌ ) ١ ، ويقول تعالى : ( يَعْلَمُ
خَائِنَةَ
الصفحه ٤١ : الأخلاق ، وإفشاء السلام أمر محبب ، والسلام أسم من أسماء الله الحسنى .
__________________
١ ـ
التفسير
الصفحه ٨ : .
١ ـ
يقول برنادشو :
[ أن
رجلا مثل محمد لو تسلم زمام الحكم المطلق اليوم في العالم كله لتم له النجاح في حكمه
الصفحه ١٩ : غفران الله في هذا الشهر العظيم » ١ .
وقيام الليل هو سبيل خاصة أولياء الله تعالى كما قال وليه الأعظم
الصفحه ٦٤ : لموافقة الأبرار »
يسأل النبي الأعظم ربه تعالى أن يوفقه لموافقة الأبرار ، أي : يكون معهم وفي جماعتهم
الصفحه ٨٢ : ، والعرب تُسمي النخيل جنة ، وجنة الله تعالى التي أعدت للمتقين عرضها كعرض السماوات والأرض ، قال تعالى
الصفحه ٥ : عقائدية ، وأخلاقية ، وتربوية . حفلت بها أدعية موجزة مأثورة عن النبي الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وقد
الصفحه ٨٩ : تُوبُوا إِلَى اللَّـهِ تَوْبَةً نَّصُوحًا ) ٢ .
ويختم النبي الأعظم دعائه بقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٦ :
صاحب
الأدعية :
هو النبي الأعظم محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم أشرف خلق الله وخاتم الأنبيا
الصفحه ٨١ : الشَّيْطَانُ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ) ٣ .
وقد عَلم النبي الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم أصحابه كي يطردوا
الصفحه ١١٣ :
الخاتمة
:
بهذا
الحديث نكون قد انتهينا من ألقاء ضوء بسيط على أدعية الرسول الأعظم
الصفحه ٧٠ : علي عليهالسلام بالمحراب حتى
شهادته ليلة الحادي والعشرين من الشهر الفضيل سنة ٤١ هـ .
والنبي الأعظم
الصفحه ٥٩ : »
والعِزة ضد الذل والله تعالى هو : ذو العزة والجلال ويهب العِزة لأوليائه ، وفي طليعة أوليائه الرسول الأعظم
الصفحه ١ :
أضواء على أدعية
النبي الأعظم في أيام شهر رمضان المبارك
الصفحه ٣ :
أضواء على أدعية
النبي الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم في أيام شهر رمضان المبارك
عامر الحلو