الصفحه ٤١ :
نجا ومن أراد به
الدنيا فهو حظه.
وكتب جعفر بن الحسين بن يحيى بن سعيد
الحلي ا ه ، وفي كتابة أبيه
الصفحه ٢١ : البهبهاني ـ بعض أهل الحلة
فعمروها وقد تشرفت بزيارته قبل ذلك وبعده.
أقول يمكن أن يكون دفن بالحلة أولا ثم
الصفحه ١٢٩ : : بأنه لو جاز تأخير
بيان المجمل ، لجاز مخاطبة العربي بالزنجية ، ولا يبين له في الحال ، والجامع :
كون
الصفحه ١٦٠ : من رسول الله صلىاللهعليهوآله
حديثا نفعني الله بما شاء أن ينفعني ، فإذا حدثني به غيره استحلفته
الصفحه ١ : عليهالسلام ، والدعاء عند أكله
٣٣٥
٢٧
حديث غمّ رسول الله
الصفحه ٩ : عليهالسلام ، والدعاء عند أكله
٣٣٥
٢٧
حديث غمّ رسول الله
الصفحه ٢٠٧ : يجزي؟ فقالت : نعم ، فقال صلىاللهعليهوآله : فدين الله أحق أن يقضى ».
الوجه الرابع : قوله تعالى
الصفحه ١٦٨ : الخبر بها إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله
أو أحد الائمة عليهمالسلام
أربع مراتب :
الاولى : أن يقول
الصفحه ٨٦ : بعد العلم بانتفائه عما عداه ، وهو باطل.
وأيضا : فكان يلزم أن يكفر الانسان
بقوله : موسى رسول الله
الصفحه ٢٢ : المنزلة لا نظير له في
زمانه. وله شعر جيد وانشاء حسن بليغ وكان مرجع أهل عصره في الفقه وغيره.
وفي لؤلؤة
الصفحه ٢٠٦ : : « ألا يتق
الله زيد يجعل ابن الابن ابنا ، ولا يجعل أب الاب أبا ». وما روي من قول عمر لأبي
موسى : « وقس
الصفحه ١٨١ : الشرط ، ثم دل الآخر على ارتفاعه ، كان ذلك نسخا
للجزء ( والشرط ) (١)
خاصة ، دون نفس العبادة.
مثال ذلك
الصفحه ١٤٥ :
وجواب الثاني : منع عموم العدالة في
الاشياء كلها ، فلعلهم عدول في الشهادة على الناس خاصة. ثم ان
الصفحه ١٣٤ : في رسول الله اسوة حسنة »
(٢) وقوله : « فاتبعوه
» (٣).
وأما الاجماع : فلان الصحابة خلعوا
نعالهم لما
الصفحه ٢٢٩ : . والله أعلم.
الفصل الثالث
( فيما ألحق )
(٢) بأدلة الاصول وليس منها ،
وفيه مسائل :
المسألة الاولى