الصفحه ٢٦١ : (١)
١ ـ تحذف «كان» مع اسمها ويبقى
خبرها كثيرا بعد «إن» كقوله :
٧٣ ـ قد قيل ما قيل إن صدقا وإن كذبا
الصفحه ٢٦٢ : جازمة ، وجملة كان التي قدرها الشارح
هي جملة الشرط ، والجواب محذوف.
وحذف «كان» مع اسمها وبقاء الخبر بعد
الصفحه ١١ :
معه متى نصر الله. أي زلزلوا فقال الرسول كما نص عليه العكبريّ في إعراب
القرآن (١) ، وهو معنى لا
الصفحه ٤٣ : يعرب
الاسم؟ ومتى يبنى؟ مثل لذلك في جمل تامة.
٢ ـ ما المقصود
(بالشبه الوضعي) اشرح ذلك مع التمثيل
الصفحه ٤٧ : » (٢) والفعل معها مبنيّ على الفتح ، ولا فرق في ذلك بين
الخفيفة والثقيلة ، فإن لم تتصل به لم يبن ، وذلك كما إذا
الصفحه ٨٢ : السالم إلا اسم جامد أو صفة».
اشرح بالتفصيل
ما ذا يشترط في الجامد؟ وما ذا يشترط في الصفة؟
مع التمثيل
الصفحه ٨٥ : مع إدخال الحرف «لن» على
أفعالها مرة ثم الحرف «لم» مرة أخرى واضبط بالشكل.
٥ ـ مثل لما
يأتي في جمل
الصفحه ٩٦ : يمكن
الإتيان بالمتصل تعين المنفصل (٤) نحو : «إيّاك أكرمت» ، وقد جاء الضمير في الشعر منفصلا
مع إمكان
الصفحه ٩٨ : هذين
البيتين إلى المواضع التي يجوز أن يؤتى فيها بالضمير منفصلا مع إمكان أن يؤتى به
متصلا.
فأشار بقوله
الصفحه ١٠٠ : الغائب مع
الاتصال ، فلا تقول : «أعطيتهوك» ولا : «أعطيتهوني» ، وأجازه قوم ، ومنه ما رواه
ابن الأثير في
الصفحه ١٠٤ : مع اتصالها بياء المتكلم ، وكثير من النحاة على أن هذا
جائز ولكنه قليل ، ومذهب سيبويه أنه قاصر على
الصفحه ١٢٨ :
المؤنثة مع وضع كل لفظ في تركيب من إنشائك.
٢ ـ ما ألفاظ
الإشارة للمثنى والجمع بنوعيهما؟ مثل لذلك بالتفصيل
الصفحه ١٣٦ :
«اللذانّ واللتانّ». وقد قريء : (وَالَّذانِ
يَأْتِيانِها مِنْكُمْ)(١). ويجوز التشديد أيضا مع اليا
الصفحه ١٣٩ :
الشاعر بمعنى «الذين» ووصف بها جماعة الذكور العقلاء.
(١) سقط هذا البيت من
كثير من النسخ وورد في بعضها مع
الصفحه ١٤٥ : ء على السكون وهي أشهر.
(١) مع التنوين ، وقد
مرّ حكمها ، وكان الأولى هنا أن يقول : ومنهم من يعربها