الصفحه ٣٢ : تدخل فيها ياء المتكلم ، وهي
لا تختص بالفعل ، بل تكون فيه نحو : «أكرمني» ، وفي الاسم نحو : «غلامي» ، وفي
الصفحه ٢٢٧ :
الموضع الثاني
: أن يكون المبتدأ نصّا (١) في اليمين نحو : «لعمرك لأفعلنّ» التقدير : «لعمرك قسمي
الصفحه ٣٣ : الذي يدخل على الأسماء والأفعال نحو : «هل زيد قائم». و «هل
قام زيد».
وأشار ب «في
ولم» إلى المختص ، وهو
الصفحه ٢٤٧ : هذا قسمان :
أحدهما : ما
كان النفي شرطا في عمله نحو «ما زال» وأخواتها ، فلا تقول : «قائما ما زال زيد
الصفحه ٢٢٩ : الكتاب أربعة
:
الأول : النعت
المقطوع إلى الرفع في مدح نحو : «مررت بزيد الكريم» ، أو ذمّ نحو : «مررت
الصفحه ١٩١ :
إذا جرى الخبر
المشتق على من هو له استتر الضمير فيه نحو : «زيد قائم» أي : هو ، فلو أتيت بعد
المشتق
الصفحه ٨١ : الإعراب في الفعل المعتلّ ، فذكر أن الألف يقدر فيها غير الجزم ،
وهو الرفع والنصب نحو : «زيد يخشى» ؛ ف «يخشى
الصفحه ٧٩ : «لازمة» من المثنى في حالة الرفع نحو «الزيدان»
فإن ألفه لا تلزمه إذ تقلب ياء في الجرّ والنصب نحو : «رأيت
الصفحه ٩٤ :
واضربا ، واضربوا ، واضربن» (١).
الثاني : الفعل
المضارع الذي في أوّله الهمزة نحو : «أوافق
الصفحه ١٧٠ : زائدة ، وهو مذهب قوم ، واختاره
المصنف. وذهب قوم إلى أنّ تعريف الموصول ب «ال» إن كانت فيه نحو : «الذي
الصفحه ٢٨٣ : ويبقى معمولاها في نحو : (أما أنت برا)».
اذكر موضع ذلك
الحذف .. وعلّته ... وشرطه ـ ... ثم طبقه على
الصفحه ١٧٤ : كله سماعي فلا يجوز في
نحو «محمد وصالح ومعروف» أي لا يجوز أن نقول «المحمد والصالح والمعروف».
(٢) يصير
الصفحه ١٩٩ :
الحادي عشر :
أن تكون دعاء نحو : (سَلامٌ عَلى إِلْ
ياسِينَ)(١).
الثاني عشر :
أن يكون فيها معنى
الصفحه ١٢٧ : في القربى بما ليس فيه
كاف ولا لام ك : «ذا ، وذي» وإلى من في الوسطى بما فيه الكاف وحدها نحو : «ذاك
الصفحه ٧٠ :
يكسّر (١) ك : «مائة ومئين ، وثبة وثبين» (٢). وهذا الاستعمال شائع في هذا ونحوه ، فإن كسّر ك : «شفة
وشفاه