الصفحه ١٥ : ابن
الأثير في المثل السائر ـ وهي قصة تساق لمعرفة السبب المباشر في وضع النحو العربي
ـ أن أبا الأسود
الصفحه ١٣ :
(نشأة النحو العربي)
كان العرب في
جاهليتهم يقيمون في شبه الجزيرة العربية لا يختلطون بغيرهم من
الصفحه ٢٨٥ :
فهرس الموضوعات
الموضوع
الصفحة
نشأة النحو
العربي
الصفحه ١٦ : ء نابغة العرب والمسلمين الخليل بن
أحمد المتوفى سنة ١٧٥ ه فكان له في النحو نظر أدق ، وعلم أوسع ، وتتبّع
الصفحه ٢٢ : .
والإجماع على
أن ثابت بن خيار من أبرز أساتذة ابن مالك في النحو والقراءات.
وقد تصدر ابن
مالك فيما بعد لإقرا
الصفحه ٩٩ : هذا أيضا الانفصال
نحو : «خلتني إياه» (٢) ، ومذهب سيبويه أرجح لأنه هو الكثير في لسان العرب على
ما حكاه
الصفحه ٢١٨ : عندك» ولا : «امرأة
في الدار» ، وأجمع النحاة والعرب على منع ذلك ، وإلى هذا أشار بقوله : «ونحو عندي
درهم
الصفحه ٢٣٠ : » (١)
اختلف النحويون
في جواز تعدد خبر المبتدأ الواحد بغير حرف عطف نحو : «زيد قائم ضاحك» ، فذهب قوم ـ
منهم
الصفحه ١٩٧ : المصنف منها ستة :
أحدها : أن
يتقدم الخبر عليها وهو ظرف أو جار ومجرور (١) ، نحو : «في الدار رجل» و «عند
الصفحه ٢٣ :
وكان ابنه بدر
الدين محمد نابها في علوم العربية وكثيرا ما كان يناقش أباه بغير تحفظ ولا احتياط
الصفحه ٧٤ : السالم نحو : «مسلمات». وقيّدنا ب : «السالم» احترازا عن جمع التكسير ، وهو
: ما لم يسلم فيه بناء الواحد نحو
الصفحه ٢٤٨ : (٢)
اختلف النحويون
في جواز تقديم خبر ليس عليها ، فذهب الكوفيون والمبرد والزجاج وابن السراج وأكثر
المتأخرين
الصفحه ٨٠ :
«قبلها كسرة» عن التي قبلها سكون نحو «ظبى ورمى» فهذا معتلّ جار مجرى
الصحيح في رفعه بالضمة ، ونصبه
الصفحه ١٦٩ :
فنمط عرّفت
قل فيه «النّمط»
اختلف
النحويّون في حرف التعريف في «الرجل» ونحوه ، فقال الخليل
الصفحه ٢٥ :
وأستعين الله
في ألفيّه (١)
مقاصد النحو
بها محويّه
تقرّب الأقصى
بلفظ موجز