الصفحه ١٣٠ :
الموت ، الطواغيت لا
يريدون الموت ، لكن أين يذهبون ، هارون مع ظلمه للإمام الكاظم عليهالسلام
لمّا
الصفحه ١٤٣ :
لا تگول ما عندچ امروّه
ولا تگول ضيّعت الاخوه
آنه ماخذوتن يحسين
الصفحه ١٥٢ : أربع ، أخفى رضاه في طاعته ، فلا تستصغرنّ شيئاً من طاعته فلربّما وافق رضاه وأنت لا تعلم ، وإنّ الله أخفى
الصفحه ١٨٥ : الآية : ( قُل لَّا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا
إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَىٰ ) ثم نزل من منبره
الصفحه ٤١ :
وهكذا دواليك مصير كل ظالم إلى الزوال ،
أين يزيد الظالم الذي لا يعرف له قبر ، وهذه بنت الامام
الصفحه ١٠٥ : تَأْسَوْا عَلَىٰ مَا فَاتَكُمْ وَلَا تَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُمْ )
فنحن لا نأس على ما فاتنا ولا نفرح بما أتانا
الصفحه ١٢٨ : الأصبع
* * *
استلهم العزة والكرامة من هذه القبور
إذن تقبيل الضريح لا يعني عبادة وليس كل تقبيل
الصفحه ١٥٥ : دعائه ، فلربّما وافق إجابته وأنت لا تعلم .
الله سبحانه وتعالى كريم ، وخزائنه لا
تنفد « ولا تزيده كثرة
الصفحه ١٩٨ : أنت رجل من المسلمين فقال علي عليهالسلام
أمرني رسول الله صلىاللهعليهوآله
أن لا أُخرج بعده من بيتي
الصفحه ٢٢٦ : المأنوسا
لا ولم تجر أدمعي لظعون
سار فيها الحادي يسوق العيسا
بل بكائي
الصفحه ٢٣٨ : بخوارق الأفعال وعجائبها فيرفعون الاجسام الثقيلة التي لا يتيسر رفعها إلّا بالرافعات الآلية بمجرد الإرادة
الصفحه ٢٤٩ : ومائتين حزازة أخاف ان أنكب منها ، قالت وأظهرت الجزع وأخذني البكاء ، فقال لابدّ من وقوع أمر الله لا تجزعي
الصفحه ٢٧٤ : ترابك بالجنان وكيف لا
وبنو علي علىٰ ترابك رقّد
حسن وزين العابدين وباقر
الصفحه ٩ : لعبد الملك ان من يكون هذا حرمته عند الله تعالى لا يحتاج إلى دينارك ثم قال اللهمّ خذه فلا حاجة لي به
الصفحه ٢٦ : أُمّه فقال لها : هل أنت راضية عنه ، قالت لا يا رسول الله ، فقال لها : ارضي عنه لأجلي ، فقالت يا رسول