الصفحه ٧٥ : هاشمٍ
وخيرَ بني الأبِ من تُبَّعِ
* * *
ولذلك حاول أعداء الدين وأعداء المذهب
أن
الصفحه ١٢٥ :
نوحاً بقلب الدين منه أوار
حملت على الأكوار بعد خدورها
الله ماذا تحمل الأكوار
الصفحه ١٤٥ :
: العزّة : روي عن الصادق عليهالسلام قال : اليأس مما في
أيدي الناس عز للمؤمن في دينه والطمع هو الفقر الحاضر
الصفحه ١٥١ : ثوباً من الحزن
لم أنس يوم عميد الدين دسّ به
لجعدة السم سراً عابد الوثن
الصفحه ١٧٥ : امروعينه
بسما لمحني وزرگ عينه
عصرني او مني استافه دينه
وآمر على شيوخ
الصفحه ١٨٧ : القوى
وطوى الضلوع ومضّ في الأحشاء
اليوم أضحى الدين يبكيه أسىً
الصفحه ٢٦٩ : الدين بعدك
والدنيا اظلمت والكون مغبر
* * *
لجيم العزه واصبغ هدومي
الصفحه ٢٨٣ : ءاً طويلاً حتى بلّت دموعه لحيته ، وبكى من حضر ثم أمر برفع الشراب ، ثم قال له يا أبا الحسن أعليك دين ؟ قال نعم
الصفحه ١٢٧ :
يوصينا ويقول : « الله الله في القرآن لا يسبقكم إلى العمل به غيركم » لم يقل تلاوته مع أنّ التلاوة فيها أجر
الصفحه ٨ : إليه فسافر مرة مع من لا يعرفه فرآه رجل يعرفه فقال لهم أتدرون من هذا انه علي بن الحسين فسقطوا عليه
الصفحه ١٥٣ : لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ
حَتَّىٰ يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ ) أو قوله تعالى ( فَأَهْلَكْنَاهُم
الصفحه ١٥٤ : معصيته ، حيثما هناك معصية لله عزّ وجل يعني هناك سخط لله عزّ وجل والعاقل ينبغي أن لا يتعرض إلى سخط الباري
الصفحه ٣٨ : بهذا الدعاء فأجابها وكيف لا أدعوا بهذا الدعاء وأخي يونس وكله الله إلى نفسه طرفة عين فجرى عليه من البلا
الصفحه ١٤٠ : : ان لا يحدث حدثاً ( وهذه في
الظاهر أن لا يُخل بالنظام ) لكنّ المختار أراد المعنى الفقهي للحدث في باب
الصفحه ١٦١ : عن الوشاء وهو الحسن بن علي قال سألت أبو الحسن الرضا عليهالسلام
هل تبقى الأرض بغير إمام ؟ قال : لا