الصفحه ١٠٩ : إلى الدين من ركن بك انهارا
تزلزلت فيك ارض الله وانسكبت
عين السماء دماً
الصفحه ١٣٦ :
ثانياً
: يطلب الرئاسة : وهذا لا دليل عليه ،
وإلّا الادعاءات كثيرة تحتاج إلى دليل يقول الشاعر
الصفحه ١٤٢ : الدين من ركن بك انهارا
تزلزلت فيك أرض الله وانسكبت
عين السماء دماً والعرش قد
الصفحه ١٧٨ : عَنْهُ فَانتَهُوا ) . ولكنّها الرئاسة والدنيا والملك
أنستهم كل هذه الآيات .
ومثل هذا لا نستبعد أن يقول
الصفحه ١٧٩ : ترى بي ... إنّي لا آسىٰ على شيء إلّا على ثلاث
وددت إنّي لم أفعلهنّ وددت انّي لم أكشف بيت فاطمة وتركته
الصفحه ٢٤٠ : كان معنا في السنام الأعلى ومن انحرف عنا فإلى النار . نعم من يلتجأ إليهم عند الشدائد لا يخذلوه . وقد
الصفحه ٢٦٥ :
فداك ؟ فقال إنكم لا
ترون شخصه ولا يحل لكم ذكر باسمه ، فقلت كيف نذكره ؟ فقال : قولوا الحجة من آل
الصفحه ٢٧١ :
يقصدهم ويتوجه إليهم
ويسألهم المسائل الدينية وغيرها فيجيبوه ، إذن هذه بيوت العلم والحكمة ، ومن هنا
الصفحه ٢٥٥ : لحلّ مشكلاتهم
الدينية والدنيوية وهذا مما يظهر من كتابه إلى أحمد بن إسحاق الأشعاري مؤيداً نائبه الثقة
الصفحه ١١٩ : الحادي عشر من المحرّم » .
المقدّمة
:
العبادة حاجة ماسّة في شخصية الإنسان
المؤمن ، وذلك لأنّ الانسان
الصفحه ١٢١ : الله صلىاللهعليهوآله
وأصحابه ، وكان عدد المشركين ثلاث أضعاف عدد المسلمين ، وفي ليلة السابع عشر من
الصفحه ١٧٣ :
الخبر فقيل له نعيش باب الحوائج على جسر الرصافة ، فقال لغلمانه خذوا نعشه وهيأ له كفناً بـ ( عشرين الف
الصفحه ٢٦٨ : في ربعة
العشر
سقطن على حرّ الوجوه لرهبة
وأيقن بالتهتيك والسبيّ والأسر
الصفحه ٢٨٢ :
غير رغبة منه عليهالسلام إنّ الأربعة عشر
عاماً التي عاشها الإمام عليهالسلام
من حكم المتوكل كانت
الصفحه ٧٤ : دين الله ، نصر
الإسلام الذي جاء به محمد صلىاللهعليهوآله
ولولاه لم يبق له اسم ولا رسم وصدقت هذه