الصفحه ٢٥٣ : أنت أعلم به مني ، فقال له : اجلس يا عثمان .
فقام مغضباً ليخرج ، فقال لا يخرجن أحد
، فلم يخرج أحد إلى
الصفحه ٢٣٣ : عليه وهو يسمع ذلك ، ووزع عليهم اثني عشر ألف دينار وعرفهم أنه لا يرجع إليهم أبداً
الصفحه ٢٧٩ : العباسي إلى سامراء فمكث فيها عشرين سنة وتسعة أشهر ، وقد عاصر الإمام الهادي عليهالسلام
من ملوك عصره
الصفحه ٢٤٨ : اليوم الذي قتل فيه المهتدي وكان عمره حين ولي الخلافة خمساً وعشرين سنة .
كانت للمعتمد العباسي مواقف
الصفحه ٢٥٨ :
توفي فيها صلوات الله
عليه فكتب معي كتباً وقال تمضي بها إلى المدائن فانّك ستغيب خمسة عشر يوماً
الصفحه ١٢٣ : تهجدها الليلي حتى في ليلة الحادي عشر من المحرّم بل كانت في الطريق مع متاعب الطريق كانت لا تترك صلاة الليل
الصفحه ١٣٢ :
رسول الله صلىاللهعليهوآله
قد سقاني بكأسه وبيده شربة لا اظمأ بعدها ابداً ويقول إنّ لك عنده كأساً
الصفحه ٢٣٠ : إليه أربع عشرة سنة استأذنه في عمل السلطان ، فلما كان في آخر كتاب كتبته إليه اذكر أني أخاف على خيط عنقي
الصفحه ١٠٤ :
البقعة ضجّة شديدة
فأومأ بيده ان اسكتوا فسكنت فورتهم فقال الحمد لله ربّ العالمين مالك يوم الدين
الصفحه ٨٢ : :
غداة ابو السجاد قام مشمّراً
لتشييد دين الله إذ جدّ هادمه
ورام ابن ميسون على
الصفحه ٦ : جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِن ذُرِّيَّتِي قَالَ لَا يَنَالُ عَهْدِي
الظَّالِمِينَ
الصفحه ٥٣ : سبّب له المشاكل النفسية والاجتماعية . ومن هنا نلاحظ الدين الاسلامي وباعتباره خاتم الأديان ركّز وبشكل
الصفحه ١٢٢ : آل علي » ، ولذا لا نستبعد ما نقله المحقق الشيخ جعفر النقدي في كتابه ( زينب الكبرى ) قال ان الحسين
الصفحه ٢٢٤ : عشرة فراسخ فأمرت بحملها إلى قم فحملت إليها ونزلت في بيت موسى الخزرج الذي خرج لاستقبالها في موكب مهيب
الصفحه ٩٥ : المسيرة عن الطريق المستقيم ، وقبل أن نبيّن هذه النقطة لا بأس أن نشير إلى تغيير مفهوم الامامة لدى الأُمة