الصفحه ٥٤ : ضمير الأُمة لتأخذ بيدها إلى شاطئ الأمان إذا سارت على هديها فكان الرسول والأئمة الطاهرون أعلام هداية
الصفحه ٦٢ : للكرامات التي جعلها الله سبحانه للحسين ولزائره ، وكان من جملة ما أراده الأئمة من إظهار مظلومية أهل البيت
الصفحه ٨٦ :
أدوار
الأئمة تجاه ثورة الحسين عليهالسلام
فيا راكباً مهريّة شأت الصبّا
كأنّ
الصفحه ١٥٦ : الطعام بل أكل الطعام في الشارع مع زوجته .
إذن الانسان فقير إلى الله حتى مع غناه
، من هنا نلاحظ الأئمة
الصفحه ١٦٩ :
كم مريض وافىٰ إليه فعافاه
وأعمى أتاه صح وابصر
* * *
نعم أنّ الأئمة هم أبواب
الصفحه ٢٢٩ : من ليل أو نهار . وأفتى فقهاء الامامية على ضوء هذه الرواية وغيرها مما أثر عن أئمة الهدى عليهمالسلام
الصفحه ٢٣٩ : الله ، وإنّ أئمة أهل البيت عليهمالسلام لهم هذه الكرامات الكثيرة ، وها نحن نذكر بعض كرامات ومعاجز
الصفحه ٢٥٦ : العسكري عليهالسلام :
وجهة نظر معظم علماء الشيعة تقول : إنّ
الأئمة الهداة عليهمالسلام
، لم يموتوا الوت
الصفحه ٢٦١ : صلىاللهعليهوآله
.
ابوه
: علي بن محمد الهادي ، الامام العاشر من
أئمة اهل البيت الذين اذهب الله عنهم الرجس وطهّرهم
الصفحه ٢٧٠ : بيوت أذن الله أن ترفع . إذن في حياة الأئمة هي بيوتهم الظاهرية التي سكنوها ، فالإنسان
الصفحه ٧٣ :
السادس
عشر : عيادة الملائكة لزائر الحسين عليهالسلام في مرضه ويحضرون
جنازته : روي عن الصادق
الصفحه ٢٨ :
برّ
الإمام زين العابدين بوالديه :
قيل للإمام زين العابدين عليهالسلام ما لنا لا نراك تؤاكل
أُمّك
الصفحه ٦٠ :
مناسبة
العشرين من صفر ( آثار زيارة الحسين عليهالسلام )
قم جدّد الحزن في العشرين من صفر
الصفحه ٦٣ : عليهالسلام
في كل درهم أنفقه عشرة آلاف درهم وذخر ذلك له .
سادساً
: قضاء حوائجه : عن الإمام الصادق
الصفحه ٢٣٢ : العافية ... » ومنها :
« فإذا اردت الحجامة فليكن في اثنتي عشر
ليلة من الهلال إلى خمس عشرة فانه أصلح لبدنك