الصفحه ٤٨ : بالحسين عليهالسلام
فيصومون شكراً خذلهم الله ولعنهم .
٢
ـ تركيز روح الثورة والتضحية عند الأُمة :
وذلك من
الصفحه ٦٤ :
الثانية
عشر : دعاء الأئمة له مع الزهراء والرسول صلىاللهعليهوآله :
روي عن الامام الصادق
الصفحه ٦٥ :
تطعم منه شيئاً أبداً
، والله لقد تمنّيت أنّي كنت زرته ولم أحج ، فقال لي الامام عليهالسلام ما
الصفحه ١١٢ : : الحمد لله الذي قتلكم وأهلككم وأراح البلاد من رجالكم وأمكن أمير المومنين منكم . وهنا تصدّ له الإمام زين
الصفحه ١٣٧ :
مقرّاً من دار
المختار هذا الموضوع تزكية للمختار . إلى أن دخل عبيد الله بن زياد لعنه الله الكوفة
الصفحه ١٤٥ : عبد الله عليهالسلام قال اشتدت حال رجل
من أصحاب النبي فقالت له امرأته لو أتيت رسول الله
الصفحه ١٩٢ : في الكوكب الدري الشيخ الحائري
المازندراني قدسسره
: أنه لما دنت الوفاة من رسول الله
الصفحه ١٩٦ : حرمتها وغصبت حقّها ومنعت إرثها » (١)
.
٢ ـ روى ابن عباس قال : لمّا حضرت رسول
الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٢٢ :
« ضمنت لمن زار أبي
بطوس عارفاً بحقّه الجنّة على الله تعالى » وهذه الرواية قيّد الامام الجواد قيداً
الصفحه ٣٧ : يمتلك الاسم الأعظم ؟ فقال عليهالسلام
وكله الله إلى نفسه طرفة عين ، فقال كيف قال بترك الشكر ؟
المقدمة
الصفحه ٥٧ : نظرت إليه عمته زينب قالت له : « ما لي أراك تجود بنفسك يا بقية جدي وأبي وأخوتي فو الله انّ هذا لعهد من
الصفحه ٧٤ : دين الله ، نصر
الإسلام الذي جاء به محمد صلىاللهعليهوآله
ولولاه لم يبق له اسم ولا رسم وصدقت هذه
الصفحه ٩٧ : ذلك ما روي عن الامام زين العابدين عليهالسلام
: « كان عليهالسلام
واقفاً بعرفات ومعه الزهري فقال له
الصفحه ١٣١ :
أَنطَقَنَا اللَّـهُ
الَّذِي أَنطَقَ كُلَّ شَيْءٍ )
، ( وَيَقُولُونَ يَا وَيْلَتَنَا مَالِ هَـٰذَا
الصفحه ١٣٦ :
(١) .
ثالثاً
: موقف عبيد الله بن زياد منه حيث
استدعاه إلى مقر الإمارة وعنّفه في إعطاء البيعة للإمام الحسين