الصفحه ٣٣ : فلم أملك حين رأيته بتلك الحالة البكاء فبكيت رحمةً له » .
اعتراف
الناس في زمانه بعبادته وورعه وزهده
الصفحه ٢٣٨ : عِندِ اللَّـهِ إِنَّ اللَّـهَ يَرْزُقُ مَن يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ )
(١) .
وهذا الأمر وهو حضور الرزق
الصفحه ٢٤٥ : الذي سلّم إليه الخلافة .
قال ابن كثير : في شوال عام ( ٢٥٢ هـ ) كتب
المعتز إلى نائبه محمد بن عبد الله
الصفحه ١٨ : وتهليلاً ورأىٰ نوراً ساطعاً من الرأس
المظهر وسمع قائلاً يقول : السلام عليك يا ابا عبد الله فتعجّب حيث لم
الصفحه ٢٤ : العباديّة أو الاجتماعية أو غيرها ومن أراد التحقيق فليرجع إلى الكتب المعنيّة بذلك ليجد ذلك بشكل واضح . ومن
الصفحه ٦٣ : عليهالسلام
في كل درهم أنفقه عشرة آلاف درهم وذخر ذلك له .
سادساً
: قضاء حوائجه : عن الإمام الصادق
الصفحه ٧٢ : واعتمر ١٩ مرّة فقال له الامام حج واعتمر مرّة أُخرى تكتب لك زيارة الامام الحسين عليهالسلام
ثمّ قال له
الصفحه ٧٣ : عليهالسلام
وهو يقول لمحمد بن مروان : إنّ الله وكّل بقبر الحسين عليهالسلام أربعة آلاف ملك كلهم يبكونه ويشيعون
الصفحه ٨١ : زار الله تبارك وتعالى (١)
.
قال الشيخ الصدوق عليهالسلام تعقيباً على هذه
الرواية معنىٰ كن زار الله
الصفحه ١٩٨ :
ساعدة عن يمين أبي
بكر والناس يبايعونه إذ قال له عمر : يا هذا لم تصنع شيئاً ما لم يبايعك علي
الصفحه ١٥٥ :
المقطع
الرابع من الحديث الشريف :
وإنّ الله أخفى ( خبأ ) إجابته في دعاءه فلا تستصغرنّ شيئاً من
الصفحه ٧ : في الابتلاءات التي ابتلاه الله بها أُهِّلَ لهذا
المنصب العظيم . ومن هنا اجتمعت في الإمام زين العابدين
الصفحه ٢٦ :
حياتهما فإذا ماتا
نسيهما فيكتبه الله بذلك عاقاً وربّما يكون الولد عالقاً لوالديه في حياتهما فإذا
الصفحه ٨٠ : لأنهم شهداء ، والقرآن يقول : ( وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ
اللَّـهِ أَمْوَاتًا بَلْ
الصفحه ٩٦ :
« ليس بين الله وبين
حجته حجاب ، ولا لله دون حجته ستر فنحن أبواب الله ونحن الصراط المستقيم ، ونحن