الصفحه ١٨٤ : فيه شائبة الشرك أو كان يشبه الشرك لنهاهم رسول الله صلىاللهعليهوآله
حفظاً للتوحيد ونهياً عن الشرك
الصفحه ١٢٧ :
يوصينا ويقول : « الله الله في القرآن لا يسبقكم إلى العمل به غيركم » لم يقل تلاوته مع أنّ التلاوة فيها أجر
الصفحه ١٥٦ : التاجر الفلاني هي هبة لكم ، وهجم الناس عل داره ، ينقل الناقل وفي ذلك اليوم لم يكن له مجال في بيته ليأكل
الصفحه ١٠٦ : فغيّب الله واحدً منهم فشاب رأسه من الحزن واحدودب ظهره من الغم وذهب بصره من البكاء وابنه حي في دار الدنيا
الصفحه ٢٣٣ : الامام إلى عمرو فقال له : إن أنا أخبرتك أنّك ستبتلى في هذه الأيام بدم ذي رحم لك هل كنت مصدّقاً لي ؟ فقال
الصفحه ٥٦ : الرسول صلىاللهعليهوآله
كما يروي ذلك أمير المؤمنين عليهالسلام
: « الله الله في جيرانكم فما زال رسول
الصفحه ٤٧ : ء عارفاً بحقّه كان كمن زار الله في عرشه » (١)
.
العمل
المضاد : ومقابل عمل الأئمة عليهمالسلام باتجاه
الصفحه ٢٤٨ : ، فكان كما قال (١)
.
ثالثاً
: المعتمد العباسي :
وهو أحمد بن جعفر بن المتوكل ، بويع له
بالخلافة في
الصفحه ١١٥ : من الكوفة .
ثالثاً
: اظهار روح التحدي والتضحية :
إنّ الأُمة في وقت الامام الحسين عليهالسلام
الصفحه ١٧٦ : يبلغ بالعبد رضوان الله تعالى :
ورد في حديث عن إمامنا محمد الجواد عليهالسلام أنّه قال : ثلاثة
تبلغن
الصفحه ٢٤٧ : له وإعظاماً ، وخرج من عنده وهو أحسن الناس بصيرة وأحسنهم فيه قولاً (١)
.
٣
ـ عزم المعتز على قتل
الصفحه ١٠٣ : ويقول بعضهم لبعض هلكتم وما تعلمون ، فقال عليهالسلام
رحم الله امرءاً قبل نصيحتي وحفظ وصيتي في الله وفي
الصفحه ١٣٩ :
وكذلك ورد في الحديث
الشريف عن أبي عبد الله عليهالسلام
قال : « ما امتشطت فينا هاشمية ولا اختضبت
الصفحه ٢٥٤ : تتفرقوا من بعدي فتهلكوا في أديانكم ، ألا وإنكم لا ترونه من بعد يومكم هذا حتى يتم له عمر فاقبلوا من عثمان
الصفحه ١٥٤ :
المقطع
الثاني من الحديث الشريف :
يقول الامام الباقر عليهالسلام
وإنّ الله عزّ وجل خبأ سخطه في