الصفحه ٥ : أُم أُم الكتاب تنهّدت
فذاب نشيجاً قلبها المتنهّد
وشاطرت الأرض السماء بشجوها
الصفحه ٢٢٤ : مذكور في الكتاب التأريخية
وما نقله المحدث القمي في سفينة البحار وغيرها . ولكن تناقل على ألسن بعض الخطبا
الصفحه ١٣ :
أم لم يوصِّ بنا النبيّ وأو
دع الثقلين فيكم عترةً وكتابا
هل جئت في دين
الصفحه ٣٠ :
ملقى ثلاثاً في ربىً ووهاد
لكن لكي تقصني عليك صلاتها
زمر الملائك
الصفحه ٦٣ : عليهالسلام
في كل درهم أنفقه عشرة آلاف درهم وذخر ذلك له .
سادساً
: قضاء حوائجه : عن الإمام الصادق
الصفحه ٧٣ : زائره ليخرج من رحله فما يقع فيه على شيء إلّا دعا له فإذا وقعت الشمس عليه أكلت ذنوبه كما تأكل النار الحطب
الصفحه ١٥٥ :
المقطع
الرابع من الحديث الشريف :
وإنّ الله أخفى ( خبأ ) إجابته في دعاءه فلا تستصغرنّ شيئاً من
الصفحه ٧٢ : :
عن أبي سعيد القاضي قال : دخلتُ على على أبي عبد الله عليهالسلام
في غريفة له وعنده مرازم فسمعت ابا عبد
الصفحه ٣٨ : إحدى زوجاته هذا الدعاء الذي كان يدعو به في الليل والدموع تنحدر على خدّيه سألته وأنت يا رسول الله تدعو
الصفحه ٢٦ :
حياتهما فإذا ماتا
نسيهما فيكتبه الله بذلك عاقاً وربّما يكون الولد عالقاً لوالديه في حياتهما فإذا
الصفحه ١٤٠ :
في أول الوقت ، وجماعة
تحرّكوا من جماعة عمر بن سعد وأخذوا له الأمان من المختار ومن باب الاستجابة
الصفحه ٨٠ : لأنهم شهداء ، والقرآن يقول : ( وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ
اللَّـهِ أَمْوَاتًا بَلْ
الصفحه ١٢١ : إلى الله عزّ وجل في نصرة جيشه على المشركين ( إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجَابَ
لَكُمْ
الصفحه ٧ : في الابتلاءات التي ابتلاه الله بها أُهِّلَ لهذا
المنصب العظيم . ومن هنا اجتمعت في الإمام زين العابدين
الصفحه ٩٦ : هو أمين الله في
أرضه والعالم بأحكامه ، فعلى الأُمة التسليم له والانقياد له ، والانصراف عنه إلى شخص