الصفحه ١٦٢ :
وفي الحديث المروي في ظهور الإمام
المهدي ( عج ) في مكة ينادي الناس اسألكم بحق الله وحق رسوله وبحقي
الصفحه ١٩١ : وقائد الخير : وقد وصفه الله عزّ
وجل في كتابه ( وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ )
فهو
الصفحه ١٣١ : وقت وبهذه يوفق ان لا يتوروا في المعصية إذا عرف أنّ الله عزّ وجل يراه « اللهم اجعلني اخشاك كأني أراك
الصفحه ١٢٢ : آل علي » ، ولذا لا نستبعد ما نقله المحقق الشيخ جعفر النقدي في كتابه ( زينب الكبرى ) قال ان الحسين
الصفحه ٢٥٦ :
المامقاني قدسسره في ترجمة العمري «
... قال ويقال له السّمان لأنه كان يتّجر في السمن ، تغطية على
الصفحه ٢١٣ : القبلة فصلّى ركعات ودعا بدعوات ، فلما فرغ ، سجد سجدة طال مكثه فيها فاحصيت له فيها خمسمائة تسبيحة ثم انصرف
الصفحه ٢٦٢ : بالصلاة وتلاوة الكتاب والسجود لله ، فقد قال محمد الشاكري : كان الامام يجلس في المحراب ويسجد فأنام وانتبه
الصفحه ٢٥٧ :
وقال الشيخ الطبرسي قدسسره في إعلام الورى : ذهب
كثير من أصحابنا أن العسكري مضى مسموماً واستدلّوا
الصفحه ٢١٤ :
فلما حضرت عنده قال لي هذا أوان رحيلي إلى الله تعالى ولحوقي بجدي وآبائي عليهمالسلام وقد بلغ الكتاب أجله
الصفحه ٢٧٤ : الله عزّ وجل في قضاء حوائجهم وكذلك لاترى إلّا قارئ للقرآن ومصل وراكع وساجد .
وهذه الطفلة كانت قد رأت
الصفحه ٢٥٥ :
مات ولم يعرفه مات
ميتة جاهلية ، أما إن لم غيبة يحار فيها الجاهلون ، ويهلك فيها المبطلون ، ويكذّب
الصفحه ٢٧١ : ؟!
والجواب على هذه الشبهة أن نقول ، أيأمر
الله بالشرك ؟! وقد أمر بأن ترفع في الآية ! حاشا وكلّا ، ولكنّ البعض
الصفحه ٢٣٨ : عِندِ اللَّـهِ إِنَّ اللَّـهَ يَرْزُقُ مَن يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ )
(١) .
وهذا الأمر وهو حضور الرزق
الصفحه ٤٥ : فوگ الرمح الله يرعاچ
صبري يخيتي وسلّمي امرچ المولاچ
راسي على راس الرمح
الصفحه ٢٣٠ : إليه أربع عشرة سنة استأذنه في عمل السلطان ، فلما كان في آخر كتاب كتبته إليه اذكر أني أخاف على خيط عنقي