الصفحه ٢٤٠ : يا أبا محمد فأُخرج من الحبس وأمر النصارى بالخروج للاستسقاء فلما رفع ( الجاثليق ) يده إلى السماء قال
الصفحه ٢٤٤ : او بالسيف
ما ماتوا ابراحه ألف يا حيف
چانوا للفقير او منوة الضيف
الصفحه ٢٤٧ : الواثق فقال : يا أبا هاشم ! إنّ هذا الطاغي أراد أن يتعبث بالله في هذه الليلة ، وقد بتر الله عمره ، وجعله
الصفحه ٢٤٨ :
أحمد بن محمد ، قال
كتبت إلى أبي محمد عليهالسلام
حين أخذ المهتدي في قتل الموالي : يا سيدي الحمد
الصفحه ٢٥٧ : ، وأنّ النبي والأئمة ما ماتوا إلّا بالسيف أو السم ... » (٣)
.
أتقتل يا ابن الشفيع المطاع
الصفحه ٢٥٩ : محد حضر عنده
ثلث تيام مرمي ابغير تغسيل
* * *
يا سائلاً وشظايا القلب
الصفحه ٢٦٩ :
ومن الضرب ورمن امتوني
لو چان بيدي يا خليصي ابگيت ويّاك
الصفحه ٢٧٩ : : يا أبا هاشم أي نعم الله تريد أن نؤدي شكرها رزقك الايمان فحرّم به جسدك عن النار
الصفحه ٥ : الأرض للفردوس والحور سُجَّدُ
ورأسك أم رأس الرسول على القنا
بآية أهل الكهف راح
الصفحه ٩ : » (١)
.
عن الرسول صلىاللهعليهوآله
: « ما من نبي ولا وصي إلّا شهيد
الصفحه ١٠ :
الرسول صلىاللهعليهوآله
يقول للحسين عليهالسلام
: « إن لك عند الله درجة لا تنالها إلّا بالشهادة
الصفحه ١٥ : مِنْ آيَاتِنَا عَجَبًا ) فوقف شعري وقلت والله يابن رسول الله رأسك أعجب وأعجب (١)
.
٢ ـ لمّا نصب الرأس
الصفحه ١٦ : بلسان فصيح : أعجب من أصحاب الكهف قتلي وحملي (٣)
.
٨ ـ لما أمر يزيد بقتل رسول الله ملك
الروم حيث انكر
الصفحه ١٧ : « بمسقط
السقط » أو « مشهد الطرح » وذلك ان حرم الرسول صلىاللهعليهوآله
لما وصلوا إلى هذا المكان اسقطت
الصفحه ٢١ : الرسول عليهمالسلام وإن اقعدتهم السلطة
الغاشمة في دورهم وأوصدت عليهم أبواب الاجتماع بشيعتهم ومنعتهم من