ودّوها للشامات يا حيدر سردال |
|
|
|
هي ويتاما احسين مچتوفين بحبال |
|
او راس العزيز احسين منور فوگ عسال |
|
|
|
نوره ايتلالا چالبدر يرعى الظعينه |
|
في باب ابو الساعات وگفوهم يكرار |
|
|
|
والناس من عظم الفرح تضرب المزمار |
|
ناس يسبوهم ويضربوهم بالحجار |
|
|
|
واحسين راسه فوگ خطي ناصبينه |
|
* * *
زفيري اعليك شبه النار منهاي |
|
ونه ايسيره لو تصيح الناس منهاي |
كل خوفي يخويه احسين منهاي |
|
طحت بالخفت منّه اشلون بيّه |
* * *
أين الشهامة أم أين الحفاظ أما |
|
يأب لها شرف الأحساب والكرم |
تسبى حرائرها بالطفّ حاسرة |
|
ولم تكن بغبار الموت تلتثم |
* * *
( قُلْ إِنَّ الْمَوْتَ الَّذِي تَفِرُّونَ مِنْهُ فَإِنَّهُ مُلَاقِيكُمْ ثُمَّ تُرَدُّونَ إِلَىٰ عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ ) (١)
______________________
المقدمة :
القرآن الكريم كلام الله عزّ وجل والمعجزة الخالدة لنبينا الأكرم صلىاللهعليهوآله وهو الثقل
______________________
(١) سورة الجمعة : الآية ٨ .