الصفحه ٢٦٧ : الأرض ما أنتم عليه من غرورها ، وهلمّوا إلی کرامتي ومصاحبتي ومجالستي ومؤانستي ، وآنسوني اُونسکم واُسارع
الصفحه ١٣٤ : » (١).
وعن أبي الحسن الرضا عليهالسلام : « ما من مؤمن يدعو للمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات ، الاحيا
الصفحه ٥٥ :
وذلك لان الحاجة تضرّ
بهم أكثر من غيرهم.
وقد ورد في الدعاء « اللّهم
أعطني لفقري » والفقر إلى
الصفحه ٢١ : ذلك ، وهو اجود الاجودين ، فالتمس ما تؤمله من قبله ، فإني
سمعت ابن عمي جعفر بن محمد يحدث عن ابيه عن جده
الصفحه ٢٥٠ : طَائِفَتَانِ مِنَ
الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِن بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى
الصفحه ١٢٩ : الدعاء ؟
وماذا لا ينبغي لنا
أن نطلبه في الدعاء ؟
أ ـ ما ينبغي من الدعاء ؟
ولنبدأ بالسؤال الأوّل
الصفحه ٢٦٠ : ، أَطْمَعَني فِي أَنْ أَسْأَلَكَ مَا لا أَسْتَوْجِبُهُ مِنْكَ ؛ الّذِي رَزَقْتَنِي
مِنْ رَحْمتِكَ
الصفحه ٦٥ : : « ما لنا
ندعوا ، ولا يستجاب لنا ؟ فقال : لأنكم تدعون من لا تعرفون ، وتسألون ما لا تفهمون » (١).
وفي
الصفحه ٤٢ :
والعوائق التي تمنع
عن الاجابة علىٰ نوعين : فمنها ما يرجع الىٰ المسؤول ، ومنها ما يرجع الىٰ السائل
الصفحه ٤٣ : الْبَصَرِ أَوْ هُوَ أَقْرَبُ إِنَّ اللَّـهَ عَلَىٰ
كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ) (٦).
ذلك من حيث سعة
سلطانه
الصفحه ١٩٩ : ودود عطوف ».
وهذا النداء يتضمَّن
نقطتين :
أن الله تعالىٰ
يُقبل علىٰ من يقبل عليه ويعود عليهم بفضله
الصفحه ١٢٠ : ، وهي الفصل الثاني من هذا الدعاء الشريف.
والوسيلة الاولىٰ
: سابق بره وكرمه وفضله بعبده. وإذا كان في
الصفحه ١٧٣ : يرتاب فيه عبد وجد حب الله في قلبه ، فقد يقصِّر العبد في طاعة ، وقد يرتكب ما يكرهه الله ولا يحبه من معصية
الصفحه ٥٦ : في طلبه ، تصعد إلىٰ الصفا مرة ، تنظر في الافق البعيد باحثة عن الماء ، وتنزل من الصفا وتتّجه إلى
الصفحه ٨٢ :
عن أبي عبدالله
الصادق عليهالسلام قال : « من قال : يا الله ، عشر مرات قيل
له : لبيك ما حاجتك