الصفحه ١٧٧ :
توحيدك
، ويتوسل إليك بربوبيتك يا مولاي فكيف يبقیٰ في العذاب وهو يرجو ما سلف من حلمك ، أم كيف
الصفحه ١٥٢ : أخرجت منه محمّداً وآل محمّد ».
وفي الدعاء (واكفني
ما اهمني من أمر دنياي وآخرتي).
وفي الدعاء « اللّهم
الصفحه ١٢٦ : .
والوجه الآخر في
علاقة الله تعالىٰ بعبده عند ما يحتمي بحماه وامنه ، ويستغيث برحمته ويهرب منه إليه
الصفحه ١٤٧ : ملك من السماء الدنيا : يا عبدالله ، لك مئة الف ضعف مما دعوت .. » الخ (١).
وعن الحسين بن علي
الصفحه ١٤٨ : . اللّهم فلان بن فلان ، ما لم اُحصهم كثرة.
فلما سلّم قلت له : يا
عبدالله ، لم أر موقفاً قط أحسن من موقفك
الصفحه ١٦١ : ، وإذا ابطأ عليه تعالىٰ في
الإجابة أو لم يستجب له لا يعتب علىٰ الله تعالىٰ. ولكن الانسان لجهله قد يطلب من
الصفحه ٦٤ :
أحداً
بلغ شيئاً من طاعتك إلّا بنعمتك عليه قبل طاعتك ، فأنعم عليّ بنعمة أنال بها رضوانك والجنة
الصفحه ١٣٢ : ء للمؤمنين :
وهو من أعظم مطالب
الدعاء بعد حمد الله تعالىٰ وثنائه وبعد الصلاة علىٰ محمّد وآله والانبيا
الصفحه ١٩ :
فضلي
اوتيه من اشاء » (١).
إن الله يشتاق إلى دعاء عبده :
فإذا أقبل العبد
بالدعاء علىٰ الله
الصفحه ٢٧٢ :
مِّن قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ )
(١) ، فإذا خلا القلب لله تعالىٰ أقبل العبد على حب الله
بكل قلبه
الصفحه ١٠٤ : . عليه لعنتي. فيقول الملائكة : عليه لعنتك ولعنتنا. قال : ثم بكىٰ
معاذ قال : قلت : يا رسول الله ، ما اعمل
الصفحه ٢٢٤ : عرفة : « كيف يستدلّ عليك بما هو في وجوده مفتقر إليك ؟ أيكون لغيرك من الظهور ما ليس لك حتىٰ يكون هو
الصفحه ١٢٢ :
قال : هذا هو الطفل
الذي شهد ببراءتك يوم اتهمتك امرأة العزيز.
( وَشَهِدَ
شَاهِدٌ مِّنْ أَهْلِهَا
الصفحه ١٠٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وحفظته من دقة ما حدثك به. قال : نعم ، وبكىٰ معاذ ثم قال : بأبي وأمي حدثني وأنا رديفه فقال : بينا
الصفحه ٢٥٩ :
الْعِلْمِ
بِرُبوبِيَّتِهِ ، وَدَلَّنا عَلَيْهِ مِنَ الْاِخْلاصِ لَهُ في تَوْحيدِه ، وَجَنَّبَنا