الصفحه ١٨٨ :
الود
والعطف إليّ ، ولا تصرف عني وجهك » (١).
وهذه فقرات من الدعاء
زاخرة بمفاهيم الحب والشوق
الصفحه ٣٨ : حالات الدعاء تتضمن حالة الحاجة والفقر إلى رحمة الله. وهذا هو المنزل الاول من منازل رحمة الله.
القانون
الصفحه ٥٩ :
تستطيعه
امرأة في ذلك الوادي ، وفي ذلك الهجير ، في اشواط سبعة من الصفا الى المروة ومن المروة الىٰ
الصفحه ٤٧ : ، إمّا أن يعجل له في الدنيا ، أو يؤجل له في الآخرة ، وإما أن يكفر من ذنوبه بقدر ما دعا ما لم يدع بمأثم
الصفحه ٥٠ :
وهذه الحتمية نابعة
من حكم الفطرة القطعي ، إذا كان السائل محتاجاً وفقيراً ومضطر إلى المسؤول
الصفحه ١٠ : باباً من ابواب حياة الانسان إلّا
ووضعوا له من الدعاء ما يختص به ، حيث عملوا علیٰ شد الانسان بخالقه في
الصفحه ٣٤ : إنسان وصل إلى طريق مسدود في حياته ففتح الله تعالىٰ له الف طريق ، وكل ذلك من غير سؤال ولا طلب ولا دعا
الصفحه ١٢٥ :
فإذا كان قد ارتكب ما
يستحق العقوبة منهما ، وخافهما علىٰ نفسه ، نظر الىٰ يمينه ويساره فلم يجد من
الصفحه ٤٤ : اراد الله ارسال
رحمة فلا ممسكَ لها ( مَّا
يَفْتَحِ اللَّـهُ لِلنَّاسِ مِن رَّحْمَةٍ فَلَا مُمْسِكَ
الصفحه ٢٩ : ترد عليهم دعوتهم : رجل جلس في بيته ، وقال يا ربِّ ارزقني ، فيقال له : الم اجعل لك السبيل إلی طلب الرزق
الصفحه ١٤٩ : ، ولست في شك من دعاء الملك إلى » (١).
ثالثاً : الدعاء للوالدين :
وهو من بر الوالدين ومصاديق
بر
الصفحه ٢٦٥ : التبادلية بين حبّ الله ونتائجه :
ولا بدّ هنا من أن
نشير إلى حقيقة مهمّة في هذا البحث ، وهي أنّ العلاقة بين
الصفحه ٢٥٤ : .
والعلاقة بين (الشكر)
و (النعمة) علاقة تبادلية جدلية ، كلما أنعم الله على عبد استدعته النعمة إلى الشكر
الصفحه ١٥٣ : :
قد يكون من المعيب أن
يطلب بعضنا من بعض حاجاته الطفيفة والصغيرة ، ولكن عند ما يكون وجه العبد الىٰ الله
الصفحه ١٧٩ : والأفكار في علاقة العبد بالله ، وهذه المشاعر التي يصورها علي عليهالسلام في علاقة العبد بالله هي من أرقّ