الصفحه ١٨٥ : عليَّ اثره فتعلّقت به ، فقلت له : بالّذي اسقط عنك
ملال التعب ، ومنحك شدَّة شوق لذيذ الرعب ... من أنت
الصفحه ١٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : « ما من شيء اكرم علىٰ الله تعالىٰ من الدعاء »
(٢).
وعن حنان بن سدير عن
ابيه ، قال : « قلت
الصفحه ١٧١ :
المستقرّة والثابتة من الحبّ الإلهي يقول الإمام علي بن الحسين عليهالسلام : « فوعزّتك يا سيدي لو انتهرتني ما
الصفحه ١٥٠ :
« اللّهم صلّ علىٰ
محمّد وآله وذريّته ، واخصص ابوي بأفضل ما خصصت به آباء عبادك المؤمنين واُمهاتهم
الصفحه ٣١ :
والله تعالىٰ
يعطي كلاً بقدر وعائه. وكلّ ينال من رحمة الله بقدر ما يتسع له وعاؤه ، وكلما كان وعاؤه
الصفحه ٣٢ :
يقول تعالىٰ : ( يَا أَيُّهَا النَّاسُ أَنتُمُ الْفُقَرَاءُ إِلَى اللَّـهِ وَاللَّـهُ
هُوَ
الصفحه ١٣١ : أفضل صلواتك وبارك عليه أتمّ
بركاتك ، وترحم عليه امتع رحماتك.
ربّ صلّ علىٰ
محمّد وآله صلاة زاكية ، لا
الصفحه ٢٢٠ : التنكّر للفطرة ، وإنّما هو بمعنىٰ توجيه الحب والكره من خلال ما يحبّ الله تعالیٰ وما يكره. فالله تعالیٰ
لا
الصفحه ٢١٥ : الشطر الثاني ، واستعان باللهو لكي ينقذ نفسه من عذاب
الشطر الأول.
وأما صدور أولياء
الله ، فهي حدائق
الصفحه ٢٧ : عليهالسلام : « الدعاء مفتاح الرحمة » (١).
وفي وصية للإمام أمير
المؤمنين علي بن أبي طالب عليهالسلام إلی
الصفحه ٣٠ :
عندهم
هو فقرهم وحاجتهم إلی الله ، وعرض الفقر والحاجة علیٰ الله.
وكل منهما من مفاتيح
رحمة الله
الصفحه ١٨٦ : جالساً وقال : من الّذي
أشغلني عن ذكر ربّي ؟ فقلت : أنا طاووس يا بن رسول الله ما هذا الجزع والفزع ؟ ونحن
الصفحه ٢٣٤ : آل محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فيتحول من سلمان الفارسي إلىٰ سلمان المحمدي ، فيقول رسول الله
الصفحه ٤٨ : عزّوجلّ عن المؤمنين ما يطلبون من هذه الدنيا ، خير لهم عما عجّل لهم منها » (٢).
٥ ـ (التبديل) في الاجابة
الصفحه ٢٣٠ : ما لم يحرّمه الله ... إذا كان حبّه لله أشد وأقوىٰ حتىٰ من حبّه لنفسه. فيكون الحبّ الإلهي أقوىٰ وأنفذ