الصفحه ٢١٨ : يرويها الشيخ حسن البنا في كتابه « مذكرات الدعوة والداعية » : يقول حسن البناء : رزق الله الشيخ شلبي أحد
الصفحه ٢٤٥ :
والشواهد علىٰ
حاكمية الحبّ في الله في الشريعة كثيرة نذكر جملة من هذه الشواهد :
عن زيد بن أرقم
الصفحه ٢٧٥ : ء ............................................ ١١
المناهل
الاربعة للورود علیٰ الله في القرآن ................................ ١٥
الدعاء
جوهر
الصفحه ٢٥٩ :
الْعِلْمِ
بِرُبوبِيَّتِهِ ، وَدَلَّنا عَلَيْهِ مِنَ الْاِخْلاصِ لَهُ في تَوْحيدِه ، وَجَنَّبَنا
الصفحه ٥١ : السُّوءَ )
وفي النصوص الاسلامية
في احاديث رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وأهل بيته ما يؤكد ويعمق هذه
الصفحه ٧٦ : لأبي عبدالله عليهالسلام : رجل قال : لاقعدن في بيتي ، ولأصلين ولأصومن ، ولأعبدن ربّي ، فأما رزقي
الصفحه ١٠ : باباً من ابواب حياة الانسان إلّا
ووضعوا له من الدعاء ما يختص به ، حيث عملوا علیٰ شد الانسان بخالقه في
الصفحه ٢٤٣ :
وما
تهوىٰ نفسه ، وإن كان من منهج التربية الاسلامية أن يسعىٰ ليكون (حبّ
الله) هو مصدر كل حبّ في
الصفحه ٢٣٦ : نمعن النظر في
النصوص الاسلامية الواردة في الحبّ والبغض في الله نجد أنها تقسم الساحة إلىٰ شطرين اساسيين
الصفحه ٢٦٦ :
يؤدّي
إلى حب الله ، فإنّ من أحب في الله يتأكّد حبه لله تعالىٰ ، ومن أحب الله
أحبه الله ، ومن أحبه
الصفحه ٢٣٧ :
فلا ينال أحد ولاية
الله ـ إذن ـ إلّا إذا أخلص قلبه لله ، فكان في الله حبّه وبغضه وقربه وبعده
الصفحه ٢١٦ : الحب لله فهو
ينفي أيّ حب آخر غير حب الله ، إلّا أن يكون في امتداد حبّ الله « الحب لله ، والبغض لله
الصفحه ١٤٢ : ء في مثل هذه الحالة يحمل كفاءة وقوة علىٰ درجة عالية جداً في
الاسترحام بين يدي الله.
وأجمل من ذلك كله
الصفحه ٥٧ : المعاناة والمحنة لم تنقطعي إلى الله عزّوجلّ بمثل هذا الانقطاع في ذلك
الموقف العسير علىٰ جبلي الصفا والمروة
الصفحه ٢٤٤ : لا حدّ لها ، وإذا استجاب الانسان للولاء فلا خيار له فيما
يستتبعه الولاء من حبّ وبغض ، مهما امتدّ في