الصفحه ٢٧ : ء والاجابة بأن الدعاء مفتاح الاجابة ، وهذه الكلمة تقرر نوع العلاقة بين الدعاء والاستجابة.
عن الامام علي
الصفحه ٣٢ : الانسان إلىٰ الله وعرضهما عليه تعالىٰ ام لم يرفعهما ، إلا
أن الحاجة والفقر الذين يعيهما الانسان ، ويرفعهما
الصفحه ٧٣ : بالله فمجّده ، واثن عليه كما هو أهله ، وصلّ علىٰ
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وسل حاجتك ، وتباك ... إن
الصفحه ١٠١ :
تعالىٰ
حبس الله تعالىٰ دعاءه عن الصعود ولم يجد الاستجابة.
روي عن علي عليهالسلام : « المعصية
الصفحه ١٠٤ : . عليه لعنتي. فيقول الملائكة : عليه لعنتك ولعنتنا. قال : ثم بكىٰ
معاذ قال : قلت : يا رسول الله ، ما اعمل
الصفحه ١١٣ : الىٰ الله
حاجة فقل : اللّهم اني أسألك بحق محمّد وعلي ، فإن لها عندك شأناً من الشأن وقدراً من القدر
الصفحه ١١٦ : من المدخل.
وفي الفقرة الثالثة
من المدخل يستعرض علي عليهالسلام بؤس الانسان وشقاءه الطويل « اللّهم
الصفحه ١١٨ : الىٰ مولاه الذي ابق منه وعصاه ، واستعانته به ، واستنجاده منه عندما
تنقطع عليه الطرق ، ولا يجد لنفسه
الصفحه ١٢٣ : لدى
القوي من البكاء والرجاء الذي هو وسيلة الضعيف وسلاحه. يقول أمير المؤمنين علي عليهالسلام في هذا
الصفحه ١٢٦ : من النار ، ويضج إليه ... فيتركه في عذابها يحرقه لهيبها ، ويشتمل عليه زفيرها ، ويتقلقل بين اطباقها
الصفحه ١٣٤ : الله عليه من كل مؤمن ومؤمنة حسنة منذ بعث الله آدم الىٰ أن تقوم الساعة » (٤).
وعن الصادق عليهالسلام
الصفحه ١٤٧ : ملك من السماء الدنيا : يا عبدالله ، لك مئة الف ضعف مما دعوت .. » الخ (١).
وعن الحسين بن علي
الصفحه ١٤٨ : ! إلّا أني نقمت عليك خلّة واحدة. فقال : وما الّذي نقمت عليّ ؟ فقلت له : تدعو للكثير من إخوانك ولم اسمعك
الصفحه ١٥٣ : لربه
سبحانه وتعالیٰ ، بكل حاجاته ، ونقصه وضعفه ، وبكل سوآته وعوراته ، ولا يخفی عليه سبحانه شيء من فقرنا
الصفحه ١٥٥ : ، أفلا تسألني حاجة ؟ فقلت : يا رسول الله ، أمهلني حتىٰ اُفكر.
فلمّا أصبحت ودخلت عليه قال لي : يا ربيعة