الصفحه ١٣٩ : ) (٣).
( رَبَّنَا
أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ
الْكَافِرِينَ
الصفحه ١٥٨ :
وارادته تماماً.
وقد ورد في الحديث عن
أمير المؤمنين علي عليهالسلام أنه قال : « قلت : اللّهم لا تحوجني
الصفحه ١٧٢ :
الذين
عرفوا لذة حبّ الله فلا يبحثون بعد ذلك عن شيء آخر في حياتهم.
يقول الإمام الحسين
بن علي
الصفحه ١٧٥ :
المخبتين
إليك والهة » (١).
وفي دعاء الإمام عليّ
بن الحسين زين العابدين عليهالسلام : « إلهي بك
الصفحه ١٧٦ :
ولكن
الحب الذي لا يزيد عليه حب أن لا يفارق الحب والرجاء قلب العبد وهو يصلىٰ بنار عذاب مولاه
الصفحه ١٧٩ : والأفكار في علاقة العبد بالله ، وهذه المشاعر التي يصورها علي عليهالسلام في علاقة العبد بالله هي من أرقّ
الصفحه ١٨٠ : في كلام علي عليهالسلام : « هيهات ما ذلك الظن بك ، ولا المعروف من فضلك ، ولا مشابه لما عاملت به
الصفحه ١٩٥ :
وزين العابدين عليهالسلام يسأل الله أن يقرب عليه البعيد ، ويسهّل عليه العسير ، في هذه الرحلة
الصفحه ٢٢٢ : » (٢).
والحديث دقيق ، فإن
الصلاة يمكن أن يقدم عليها الانسان لحبّه لله ، ويمكن أن يقدم عليها لتكون برهاناً له في
الصفحه ٢٤٧ : يجوز أن يبغض المؤمنين من غير قومه ووطنه ... فيجب عليه أن يحبّ المؤمنين من غير قومه ووطنه ، ويبغض ويحارب
الصفحه ٢٥٥ : بقوله : « منْ لم يعلم فضل الله عزوجل عليه إلّا في مطعمه ومشربه فقد قصر علمه ودنا عذابه » (٣).
والتذكير
الصفحه ٢٥٩ :
الْعِلْمِ
بِرُبوبِيَّتِهِ ، وَدَلَّنا عَلَيْهِ مِنَ الْاِخْلاصِ لَهُ في تَوْحيدِه ، وَجَنَّبَنا
الصفحه ٢٦٠ :
ﭐلْاُمُورِ ؛ فَلَمْ أَرَ مَوْلىً كَرِيماً أَصْبَرَ عَلیٰ عَبْدٍ لَئيمٍ مِنْكَ عَلَيَّ يَا رَبّ ؛ إِنَّكَ
الصفحه ٢٧٣ : ووالى غيرنا » (٢).
وعن الإمام عليّ عليهالسلام : « من أحب لقاء الله سلا عن الدنيا » (٣).
وعنه
الصفحه ٩ : ويزيدانه إقبالاً عليه ، فالدعاء من
أهم الابواب والقنوات التي جعلها الله تعالیٰ لورود عباده عليه والارتباط