الصفحه ٨٢ : » (٣).
وعن علي بن الحسين عليهالسلام قال : « سمع النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم رجلاً يقول : يا أرحم الراحمين
الصفحه ٨٤ : عليه في المسألة يفتح لك أبواب الرحمة » (٥).
وعن الوليد بن عقبة
الهجري قال : « سمعت ابا جعفر
الصفحه ٨٥ : تعالىٰ عليه أبواب رحمته ؛ فإن
انفتاح المؤمنين بعضهم علىٰ بعض وتعميق حالة التحابب والتعاطف والمودة فيما
الصفحه ٨٨ : الْمُزَّمِّلُ * قُمِ اللَّيْلَ إِلَّا قَلِيلًا * نِّصْفَهُ
أَوِ انقُصْ مِنْهُ قَلِيلًا * أَوْ زِدْ عَلَيْهِ
الصفحه ٨٩ : ، وبخاطبه ؟ وكيف
يغلب عليه النعاس وهو يرى عذاب الله ماثلاً بين عينيه ؟
وهذه الحالة نتيجة
طبيعية لتحول
الصفحه ٩٠ : تائب فأتوب عليه ؟ ».
٢١ ـ المسح علىٰ الوجه
والرأس بعد الدعاء :
عن أبي عبدالله
الصادق عليهالسلام
الصفحه ٩٣ :
عليه إن شاء الله في هذه النقطة من هذا المقال.
فإن الدعاء ، كما
يقولون ، قرآن صاعد في مقابل القرآن
الصفحه ٩٤ : تعالىٰ :
( وَقَالَ
الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْلَا نُزِّلَ عَلَيْهِ الْقُرْآنُ جُمْلَةً وَاحِدَةً كَذَٰلِكَ
الصفحه ٩٨ : والاستقرار في الظلمات في حياة الناس.
ويقول تعالىٰ :
( وَإِذَا تُتْلَىٰ
عَلَيْهِ آيَاتُنَا وَلَّىٰ
الصفحه ٩٩ : أبي يقول : ما
من شيء أفسد للقلب من خطيئته. إن القلب ليواقع الخطيئة ، فلا تزال به حتىٰ تغلب عليه
الصفحه ١٠٠ : القرآن النازل انقطع بالضرورة عن القرآن الصاعد ، فيحبس عن الدعاء ، ولا يتوفق له. وحتىٰ إذا ألحّت عليه
الصفحه ١٠٢ : صعود الاعمال :
روى الشيخ أبو جعفر
محمّد بن أحمد بن علي القمي نزيل الري في كتابه المنبئ عن زهد النبي
الصفحه ١٠٣ : رنين كرنين الابل وعليه ضوء كضوء الشمس ، فيقول الملك : قفوا انا ملك الحسد ، واضربوا بهذا العمل وجه صاحبه
الصفحه ١٠٧ : ويتعلق احياناً ، فجاءته صلاته عليّ فأقامته علىٰ قدميه ومضىٰ علىٰ
الصراط.
ورأيت رجلاً من اُمتي
انتهىٰ
الصفحه ١١٥ : العقبة أولاً.
وفي هذا المدخل يبدأ
عليّ عليهالسلام بطلبين من الله.
احدهما طلب المغفرة
من الله