الصفحه ٢١ : .
اليس الجود والكرم لي ؟ اليس الدنيا والآخرة بيدي ؟ فلو أن أهل سبع سماوات وارضين سألوني جميعاً واعطيت كل
الصفحه ٥٦ : إلىٰ المروة وبالعكس سبع مرات.
ولو لا هذا الامل
والرجاء لانقطع سعيها في الشوط الاول ، ولكن الامل
الصفحه ٥٩ :
تستطيعه
امرأة في ذلك الوادي ، وفي ذلك الهجير ، في اشواط سبعة من الصفا الى المروة ومن المروة الىٰ
الصفحه ٧٧ : تعالىٰ في حياة الانسان.
وفي ذلك يقول تعالىٰ
: ( إِن تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ
سَبْعِينَ مَرَّةً فَلَن
الصفحه ٨٧ : القرآن ، من أيّ القرآن شاء ، ثم قال : يا الله سبع مرات ، فلو دعا علىٰ الصخرة لقلعها إن شاء الله
الصفحه ١٠٠ :
الله أوحىٰ الىٰ داود أن ادنىٰ ما أنا صانع بعبد غير عامل بعلمه من سبعين عقوبة باطنية أن انزع من قلبه
الصفحه ١٠٢ : : إن الله خلق سبعة املاك قبل أن يخلق السماوات فجعل في كل سماء ملكاً قد جللها بعظمته ، وجعل علىٰ كل باب
الصفحه ١٠٤ : ، تشيعه ملائكة السماوات والملائكة السبعة بجماعتهم ، فيطؤون الحجب كلّها حتىٰ يقوموا بين يديه سبحانه
الصفحه ١٢٤ :
ثُمَّ فِي سِلْسِلَةٍ ذَرْعُهَا سَبْعُونَ ذِرَاعًا فَاسْلُكُوهُ )
(١).
يقول الامام : « وأنت
تعلم
الصفحه ١٥١ : أن أهل سبع سماوات وارضين سألوني جميعاً ، وأعطيت كل واحد منهم مسألته ما نقص ذلك من ملكي .. وكيف ينقص
الصفحه ١٥٥ : عن ربيعة بن كعب
قال : « قال لي ذات يوم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : يا ربيعة ، خدمتني سبع سنين
الصفحه ١٥٩ : ارادة الله التشريعية.
يقول تعالىٰ : ( إِن تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ سَبْعِينَ مَرَّةً فَلَن يَغْفِرَ
الصفحه ٢٧٣ :
صلواته عليهم أجمعين.
__________________
(١)
غرر الحكم.
(٢)
بحار الأنوار ٧٨ : ٢٢٦.
(٣)
غرر الحكم
الصفحه ٣٥ : ) و (الحكمة) ، فإذا كانت حكمة الله تقتضي وقوع كارثة في انسان أو
حيوان أو نبات فلا يعني ذلك أن ننفي البعد الآخر
الصفحه ٣٨ : يؤخذ لينفّذ به حكم الاعدام وهو يعلم بذلك ، يستعطف قلوب الناس والحكام اكثر من المجرم الذي يؤخذ لتنفيذ