الصفحه ٢٠ : العبد أن يطلب إليه في
الجرم العظيم ، ويبغض العبد أن يستخف بالجرم اليسير » (٤).
روي عن محمد بن عجلان
الصفحه ٨٠ : كمثله شيء ،
يا سميع يا بصير. وأكثر من اسماء الله عزّوجلّ فإن اسماء الله عزّوجلّ كثيرة ، وصلّ علىٰ محمد
الصفحه ١٣٥ : غير سوء حالنا بحسن حالك ، وصلّ اللّهم علىٰ محمّد
وآله الطاهرين ».
ومن هذه النماذج :
« اللّهم وتفضل
الصفحه ١٨٥ :
محمّد
وآله ، وافعل في أولىٰ الأمرين بك يا أرحم الراحمين. قال : فخفت أن يفوتني شخصه ، وأن يخفیٰ
الصفحه ٢٧٧ : ء ....................... ١٢٧
ما ينبغي
من الدعاء .................................... ١٢٩
الصلاة
علیٰ محمد وآل محمد في
الصفحه ٩ : البيت عليهمالسلام » لسماحة العلامة الشيخ محمد مهدي
الآصفي ، الذي أوضح فيه حقيقة الدعاء وأنه روح العبادة
الصفحه ٢١ : ذلك ، وهو اجود الاجودين ، فالتمس ما تؤمله من قبله ، فإني
سمعت ابن عمي جعفر بن محمد يحدث عن ابيه عن جده
الصفحه ٥٨ :
محمد
المصطفیٰ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فضيعناها فيما ضيعنا من ثرات الانبياء
ومواريثهم
الصفحه ٧٠ : سيّده ، فإذا فعلت ذلك رحمت ، وأنا أكرم الاكرمين القادرين » (٢).
وعن محمّد بن مسلم
قال : « سألت أبا
الصفحه ٧٨ : الله ، كيف يتأتىٰ له أن يقبل علىٰ
الله ؟
عن محمّد بن مسلم عن
أبي جعفر عليهالسلام قال : « إن العبد
الصفحه ٨٢ : ؟ » (١).
وعن أبي بصير عن
الصادق جعفر بن محمد عليهالسلام : « إذا قال العبد وهو ساجد : يا الله ، يا ربّاه ، يا
الصفحه ١٣٠ : يحضرني شيء من الدعاء إلّا الصلاة علىٰ محمّد وآله. فقال : أما إنه لم يخرج
أحد
الصفحه ١٤٧ : له : يا أبا محمّد ، ما رأيت
موقفاً أحسن من موقفك ! قال : والله ما دعوت إلّا لإخواني ، وذلك أن أبا
الصفحه ١٤٨ : الاخرىٰ ، فلو قصرت عن البكاء قليلاً.
قال : لا والله يا
أبا محمّد ، ما دعوت لنفسي اليوم بدعوة ؟
فقلت
الصفحه ١٥٠ :
« اللّهم صلّ علىٰ
محمّد وآله وذريّته ، واخصص ابوي بأفضل ما خصصت به آباء عبادك المؤمنين واُمهاتهم