الصفحه ١٩ : المنعوت
معربا منصوبا ، بغير تنوين.
وللنحاة فى
تعليل الأوجه الثلاثة آراء قائمة على التكلف ، والتأويل
الصفحه ١٢٩ : أم لا ينصب إلا على تأويل آخر ... و ... والأمر لا يحتاج
لكل. هذا وخير ما يقال فى شأن المحذوف هو ما
الصفحه ٢٧٨ : بِهِ أَنِ اعْبُدُوا اللهَ)
اعتبار «أن» مفسرة على تأويل : «قلت» بأمرت. واستحسنه فى المغنى. قال : وعلى
الصفحه ٢٨٩ : المعنى على تأويل المصدر المنسبك ، ولأن هذه لها الصدارة الحتمية (مثل
كيف) مع أن المصدر المؤول قد يكون صدرا
الصفحه ٢٩٨ :
تأويل المصدر.
(٢) «ملاحظة هامة» من
أحكام هذه الأدوات أنه :
ـ ا ـ لا بد من سبك الجملة المضارعية
بعدها
الصفحه ٣٢١ : لهذه الحالية التأويلية.
ولا بد فى حكاية
__________________
(١) راجع ج ٢ من
الصبان والخضرى ، باب
الصفحه ٣٢٣ : ينقذوها من ظلم الرومان) ...
فالفتح والإنقاذ وقعا فى زمن خالص المضى ، وبقيا هنا على حالهما من غير تأويل
الصفحه ٣٢٤ : دخلت عليه من المضارع وفاعله فى تأويل مصدر مجرور «بحتى» ،
والجار والمجرور متعلقان بعامل مناسب فى الكلام
الصفحه ٣٢٧ : المضارع ماضيا
حقّا ، أو مستقبلا استقبالا حقيقيّا بغير تأويل فيهما ، أو كان زمنه للحال ، ولكنه
فقد شرط
الصفحه ٣٧٢ : تحترق ... بجزم المضارع : «تحترق» واعتبار الجملة
المضارعية هى الجواب والجزاء بغير تأويل ولا تقدير
الصفحه ٣٩٢ : بالزمن الحالى. وقد تكلفوا التأويل لإبعاد المخالفة.
(١) ومما يختلف فيه
الحرفان أيضا أن الزمن الماضى
الصفحه ٤٠٣ : ، بل إنهم يتركون بعض الشواهد بغير تأويل ؛ إذ لا
يجدون لها تأويلا مقبولا ويحكمون عليها بالشذوذ. وخير من
الصفحه ٤٠٧ : الأساليب فى الموضع المناسب (ج ١ م ٣٣ ص
٤٠) وأن بعض النحاة المتأخرين حاول تأويل ذلك الأسلوب تأويلا يصححه
الصفحه ٤١٩ : النصوص
الواردة به والتى لا تحتاج إلى تأويل.
(٣) سبقت إشارة لهذا
فى ص ٣٩٨ وتفصيل المسألة فى ج ٢ باب
الصفحه ٤٢٤ : أمثلة مسموعة تؤيد الأخذ به. ولهذا يحسن إهماله ، والبعد عن التأويلات
والتقديرات بغير ضرورة.
(راجع فى كل