الصفحه ٣٦٧ : :
تعالوا نخبركم بما قدّمت لنا
أوائلنا فى المجد عند الحقائق
والتأويل : إن تجيئوا
الصفحه ٣٦٨ :
وبعد الاستفهام : أتجامل الناس بالحق تكسب رضاهم؟ وهل تلاينهم فى غير ضعف
تأمن أذاهم؟ والتأويل : إن
الصفحه ٥٩ : العرب الأوائل شيئا. وإنما
يراد منه ما يراد من أكثر الفروض المتخيلة ؛ تيسير الوصول إلى النتائج والحقائق
الصفحه ٥٢٤ : على كشف أكثر الحقائق والوقائع التى يبغى الاهتداء
إلى زمنها ، ونتائجها. ولكل فرد طريقته التى يختارها
الصفحه ٦٩٤ : تفيد
التكرار والتمهل ، نحو : علّمت الراغب ، وبصّرته بالحقائق. وتحويل الفعل إلى صيغة
: «فاعل» قد تفيد
الصفحه ٢٢٨ :
؛ فإنها مذكرة ومؤنثة. فإن سمى بها مذكر وجب صرفها (١) ...
رابعها : ألا
يكون تأنيثه مبنيّا على تأويل خاص
الصفحه ٤٣٥ : اللام بعد حذفه ليس
واجبا ، وإنما هو أقوى وأكثر. وبهذا التأويل يقولون فى آيات أخرى تشبه الآية
السالفة فى
الصفحه ٢٢٧ : الصرف على إرادة تأويلها
بشىء مذكر المعنى ؛ كتأويل الأرض بالمكان ، والقبيلة بالجدّ الأول لها ، والحىّ
الصفحه ٢٥٩ :
الجزء الأول (م ٤ ـ ص ٥٠) إن رفض تلك الأمثال غير مستساغ إلا إذا لجأنا للتأويل
الواهى المتعسف الذى لا
الصفحه ٢٧٩ : التأويل تخرج من عداد المفسرة ؛ لأن
المفسرة ـ كما سبق ـ لا تقترن بحرف الجر مطلقا ، (لا ظاهرا ولا مقدرا
الصفحه ٣٠٩ : مشتقا يشبهه ؛ إذ لو كان المصدر المؤول ـ وهو بعد التأويل اسم صريح ـ معطوفا
على فعل أو ما يشبهه لاختلف
الصفحه ٣١٧ : . أما «أن» التى تظهر فى تأويل الجملة فهى «أن» المصدرية
المضمرة وجوبا بعد «حتى». فإذا وضعنا «إلا» مكان
الصفحه ٣٢٦ : ـ مستقبلا بالنسبة لخوض المعركة.
وجواز الرفع
والنصب فى هذه الحالة وأشباهها قائم على أساس التأويل ؛ فالرفع
الصفحه ٥٤٤ : ...
٦ ـ المؤنث
التأويلى : وهو ما كانت صيغته مذكرة فى أصلها ، ولكن يراد ـ لسبب بلاغى ـ تأويلها
بكلمة مؤنثة تؤدى
الصفحه ٦٠٢ : : فاعلة ؛ فيكون جمعها قياسا : على :
فواعل. وتأويلات أخرى يحاولون بها إخضاعها للقياس. وفى كل هذه التأويلات