الحديث |
الجزء / الصفحة |
|
الحديث |
الجزء / الصفحة |
ثم جاء عمر فاستحالت بيده وضرب الناس بالعطن ٤٤ / ٢٤٤ ثم جاء عمر فنزع حتى استحالت غربا فعبرها يا أبا بكر ٤٤ / ٢٣٨ ثم جاء عمر فنزع فاستحالت غربا فملأ الحوض وأروى الواردة ٤٤ / ٢٤٠ ثم جاء عمر فنزع منها حتى استحالت غربا فضرب بعطن فعبرها يا أبا بكر ٤٤ / ٢٣٨ ثم جافى عضديه عن إبطيه وفتح أصابع رجليه ثم ثنى رجله اليسرى فقعد عليها ٢٦ / ٢٥٧ ثم جعلتني في أس كنيف ٣٨ / ٩٩ ثم جعلوا يعرضون علي أمتي رجلا رجلا فاستبطأت عبد الرحمن بن عوف فلم أره إلا بعد إياسه ٣٥ / ٢٦٥ ثم جيء بأبي بكر فوزن بهم فوزن ٣٨ / ١١٦ ثم جيء بأبي بكر فوزن فوزنهم ثم جيء بعمر فوزن فوزنهم ٣٩ / ١١٥ ثم جيء بأبي بكر فوضع في كفة وأمتي في كفة فرجح بها ٣٥ / ٢٦٥ ثم جيء بابي بكر فوزن فوزنهم ٣٩ / ١١٦ ثم جيء بعثمان فوزن بهم فوزن ثم رفعت ٣٨ / ١١٦ ثم جيء بعثمان فوزن فوزنهم ثم استيقظت فرفعت ٣٩ / ١١٥ ثم جيء بعمر فوزن فوزن ٣٨ / ١١٦ ثم جيء بعمر فوزن فوزنهم ثم جيء بعثمان فوزن بهم ٣٩ / ١١٦ ثم جيء بعمر فوضع في كفة وأمتي في كفة فرجح بها ٣٥ / ٢٦٥ ثم جيء بعمر فوضع في كفة ووضعت أمتي في الكفة الأخرى فوزن ٤٤ / ١٣٦ ثم ختم على القلم فلم ينطق ولا ينطق إلى يوم القيامة ٦١ / ٣٨٥ ثم دار بني الأشهل ثم دار بني الحارث ٢١ / ٢٨٨ ثم دار بني الحارث بن الخزرج ٢١ / ٢٨٩ ثم دار بني ساعدة وفي كل دور الأنصار خير ٢١ / ٢٨٩ ثم دخل النار فأبعده الله ٤١ / ٤٨٦ ثم دخل عثمان وهي تضرب فلما دخلت أنت ألقت الدف ٤٤ / ٨٣ ثم دخل علي وهي تضرب ٤٤ / ٨٣ ثم دخل في صلاته فأتم صلاته خرج من صلاته كما يخرج من بطن أمه من الذنوب ٥٩ / ٣١٣ |
|
ثم دخلت بيت المقدس فجمع لي الأنبياء فقدمني جبريل فصليت بهم ٦٥ / ٢٨١ ثم دعا رب اغفر لي غفر له ٣٤ / ٣٨٦ ثم دنا من الإمام وأنصت ولم يلغ كان له بكل خطوة يخطوها كأجر سنة صيامها وقيامها ٣٦ / ١٢٠ ، ٢٠٠ ، ٤٥ / ٢٨١ ثم رأيت بني العباس يتعاورون على منبري فسرني ذلك ٥٧ / ٣٤٠ ثم رجل في شعب من الشعاب يتقي ربه ويذر الناس من شره ٦٣ / ٢٧٦ ثم رفع رأسه فقال سمع الله لمن حمده ربنا لك الحمد ورفع يديه ٢٦ / ٢٥٥ ثم سبعت عند صواحبك وإن شئت فثلاثك ٣٤ / ٢٦٦ ثم سجد آخر سجدة له فيقول في سجوده بعد تسبيحه ٣٦ / ٤٧١ ثم سجد سجدتين قبل أن يسلم ثم ليسلم ٣٥ / ٢٣٧ ثم صعدت السماء السابعة فوجدت فيها إبراهيم ٦٥ / ٢٨١ ثم صعدت فوق سبع سماوات فغشيتني ضبابة فخررت ساجدا ٦٥ / ٢٨١ ثم ضرب كتفه اليسرى فخرج ذريته سودا كأنهم الحمم ٥٢ / ٣٦٦ ثم عاد فأخذه شيء أشد فقال ادعي ربك أن يطلقني ٦٩ / ١٨٤ ثم عقوق الوالدين ٥ / ٤١٤ ثم عمر ٢ / ٢٧ ، ٣٠ / ١٣٤ ، ٤٤ / ٢٢١ ، ٤٦ / ١٤٧ ثم عمر بن الخطاب ٣٠ / ١٣٤ ثم عمر ترشدوا واقتدوا بهما ترشدوا ٣٠ / ٢٢٦ ثم عمر يقف كما وقف أبو بكر مرتين ثم يخرج وقد غفر الله له ٣٩ / ٩٧ ثم قال رب اغفر لي غفر له أو قال دعاء فاستجيب له ٥٧ / ١٠٧ ثم قال لها فضحكت قالت عائشة فسألتها فقالت أول القول قال لي إنه ميت من وجعه فبكيت ٦٠ / ٣٠٥ ثم قال لي لي الثانية والثالثة فقلت نعم ٣٤ / ٤٧٢ ثم قال هل أنتم تاركي وصاحبي ٣٠ / ١٠٨ ثم قام عمر فاستحالت غربا فلم أر عبقريا من الناس يفري فريه ٤٤ / ٢٤٢ ثم قذف به في جهنم ٦٠ / ٤٠٩ ثم قرأ صلىاللهعليهوسلم (حم تَنْزِيلٌ مِنَ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ) ٢٣ / ٤٤٠ |