الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
لقد كانت حقوقي واجبات |
ففيم جزيت ودي بالطلاق |
|
|||
٥٤ / ٤٢٧
لقلت إذا التقينا قبليني |
ولو كنا على وضح الطريق |
٤٥ / ٩٠
لكن أتيت مصليا برا بهم |
ولقد ترى ونرى لديك طريقا |
١٠ / ٤١١
لكن من رزق الحجا حرم الغنى |
ضدان مفترقان أى تفرق |
٤١ / ٢٢٨
لكنه فضل المليك عليهم |
هذا عليه موسع ومضيق |
٢٣ / ٣٥٠
لله حسن جنانها |
بالزهر أو روض الرقاق |
٣٥ / ٣٩٦
لله درك يا ابن بطلان فقد |
أظهرت في الشامي صناعة حاذق |
٦١ / ٣٠٩
لم أجد منذرا تخوف دمن |
يوم لاقيته ولا ابن اعتيق |
٦١ / ٢٧٤
لم أر كالهيذام في الناس فارسا |
صريحا ولا عبدا شبيها بسابق |
٢٦ / ٨٠
لم تأت وقعة رجله من خالق |
في متنه بقصادة من خالق |
٦١ / ٣٠٩
لم تشتك إلا بعض ما |
أنا فيه من جهد الفراق |
٣٥ / ٣٩٥
لم يبق بعدك لي سوى |
نزوح تصعد في التراقي |
٣٥ / ٣٩٥
لم يبق لي رمق أشكو إليك به |
وإنما يتشكى من به رمق |
٣٧ / ٢٨٧
لم يتركا لي في طول اختلافهما |
شيئا أخاف عليه لذعة الحدق |
٢٥ / ٢٠٤ ، ٢٥ / ٢٠٥ ، ٦٧ / ٨٧
لم يجعل الفرقان خلقا كما |
قد قاله زنديق فساق |
٨ / ١٣٣
لم يعصه أحد إلا بتخلية منه |
ولم يرضه إلا بتوفيق |
١٣ / ١٢٣
لما أتينا ماجد ال |
أخلاق سباق المتين السابق |
٣٤ / ١٨٣
لما ابتلى الله بجهد صدقه |
وكادت النفس تدابي حنقه |
٤٧ / ٩١
لما وردت الثعلبية |
عند مجتمع الرفاق |
٦٠ / ٤٥٥
لما وردنا القادسية |
حيث مجتمع الرفاق |
٥٤ / ١٥٦
لمحبرة تجالسني نهاري |
أحب إلي من أنس الصديق |
٥٥ / ٢٤٤
لمقام زلح فلما أجنوا |
شخصه ارتقوا وليس براق |
٥٤ / ٢١٥
لمن الديار غشيتها كالمهرق |
قدمت وعهد جديدها لم يخلق |
٦٣ / ٢٨
لنساء بين الحجون إلى الحثمة |
في مقمرات ليل وشرق |
٦٩ / ٢٩٥
له وجهان ظاهره ابن عم |
وباطنه ابن زانية عتيق |
١٧ / ٢٧٣
الله يجمع بيننا في غبطة |
ويزيل وحشتنا بوشك تلاق |
١٧ / ٣٥
لهذا الأغر وهذا الكميت |
وهذا حملت على الزردق |
٦٥ / ٣٢٧
لو تجسين يا حبيبة قلبي |
لوجدت الفؤاد قرحا نفقا |
٥٧ / ١٣٨
لو سار ألف مدجج في حاجة |
لم يقضها إلا الذي يترفق |
٢٣ / ٣٥١
لو شئت ما فاتوك إذ حاربتهم |
ولكنت بالسبق المبر حقيقا |
١٠ / ٤١١
لو كان بالحيل الغنى لوجدتني |
بنجوم أقطار السماء تعلقي |
٤١ / ٢٢٨
لو كنت مشتاقا إلي تريدني |
ما طبت نفسا ساعة بفراقي |
٨ / ١٦١