الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
أتى بالهدى بعد العمى فقلوبنا |
له موقنات أن ما قال واقع |
٢٨ / ١١٥
أجارتنا بيني فإنك طالقه |
ومرموقة ما كنت فينا وواقعه |
٦١ / ٣٣٤
أجاع الله من أشبعتموه |
وأشبع من بجوركم أجيعا |
٥٠ / ٢٣٧
أجالس منهم ضاري الأسد |
وانبا على الضبع سا أو الأفعى |
٤٣ / ٢٣٤
أجل الفتى مما يؤمل أسرع |
وأراك تجمع دائبا لا تشبع |
٧ / ٥٨
أجل لا ولا يكفي لنا الدهر واحد |
على هالك يدري لمقلته معا |
٦٧ / ٢٨٣
أحجّاج لم تشهد مقام بناته |
وعماته يندبنه الليل أجمعا |
١٢ / ١٤٦
أحجّاج مك تقتل به إن قتلته |
ثمانا وعشرا واثنتين وأربعا |
١٢ / ١٤٦
أحجّاج من هذا يقوم مقامه |
علينا فمهلا إن تزدنا تضعضعا |
١٢ / ١٤٦
أحكم ترخيمها المرخم قد |
بان عليها إحكام صانعها |
٢ / ٢٧٢
أحلام نوم أو كظل زائل |
إن اللبيب بمثلها لا يخدع |
٤٣ / ٤٩٨
أخ كان أغنى أيمن الأرض كلها |
وأغنى ابنه أمر العراقين أجمعا |
٥٢ / ٢٦٤
أخبر أخبار القرون التي خلت |
أدب كأني كلما قمت راكع |
٢٥ / ٣٨٨
أخبر أخبار القرون التي مضت |
أدب كأني كلما قمت راكع |
٣٧ / ١٦٠
أخذت بكفي دون عدو ظلامتي |
فأحسست أنا معشر نحسن الصنعا |
٦٧ / ٢٨٣
أخذنا بآفاق السماء عليكم |
لنا قمراها والنجوم الطوالع |
١٧ / ١٧٣
أخزيت قومك في مقام قمته |
ووجدت سيف مجاشع لا يقطع |
١٨ / ٢١٩
أدعو إلى هجرها قلبي فتتبعني |
حتى إذا قلت هذا صادق نزعا |
٣٢ / ٢١١
أدنو لترحمني وتقبل توبتي |
وأراك تدفعني فأين المدفع |
٢٧ / ٣٣١
أدين بدين خيار الورى |
محمد المصطفى الشافع |
٥٥ / ١٦٠
إذ الأبصار أبصرت ابن قيس |
ظللن مهابة منه خشوعا |
٢٤ / ٣١٧
إذ النبيون والأشهاد قائمة |
والإنس والجن والأملاك قد خشعوا |
٣٢ / ٤٧٤
إذ خاف جمعهم النبي وأسندوا |
جمعا يكاد الشمس منه تخشع |
٢٦ / ٤٢٢
إذ لم يكن خير من الشر لم تجد |
نصيحا ولا ذا حاجة حين تفزع |
٦٣ / ٣٣٧
إذ ما بريد السوء أقبل نحونا |
بإحدى الدواهي الربد سار فأسرعا |
١٣ / ٢٩٨
إذا أبصر الدنيا استهل كأنما |
يرى ما سيلقى من أذاها ويسمع |
٦ / ٣٣٦
إذا أبينا فلا يأبى لنا أحد |
إنا كذلك عند الفخر نرتفع |
٩ / ١٨٩
إذا أنت تأخذ من الدهر عصمة |
تشد بها في راحتيك الأصابع |
٩ / ١٦٤
إذا أودى معاوية بن حرب |
فبشر شعب قعبك بانصداع |
٦٥ / ١٧٩
إذا استقبل الأقوام يوما رأيته |
حذار عقاب الله له ضارعا |
٥٦ / ٣٥٢
إذا الليل ألبسني ثوبه |
تقلب فيه فتى موجع |
٩ / ١١٠
إذا المرء لم يغش الكريهة أو شكت |
حبال الهوينا بالفتى أن تقطعا |
١٨ / ٤١٤
إذا المعضلات المشكلات تشابهت |
سما منه نور في دجاهن لامع |
٥١ / ٤٣٨