حرف الظاء
الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
إذا كنت في شرخ الشبيبة ناسيا |
فلست إذا عند المشيب بحافظ |
٢٧ / ٤٠٥
بنو تيقظ واستمع ما أقوله |
ولا تك محتاجا إلى وعظ واعظ |
٢٧ / ٤٠٥
ثم انقضت أيامه |
وهو الرئي الغائظ |
٤٥ / ٤٤٤
جاءت قصي تعودني زمرا |
وقد وعى سرها لها الحفظه |
٣١ / ٢١٢
حتى أقام طريقه |
عمرو بن بحر الجاحظ |
٤٥ / ٤٤٤
ظفرت بحظ من ظلوم تعاظمت |
ظواهره للناظر المتيقظ |
٣٦ / ١٤٧
ظمئت فلم تحظر علي ظلالها |
فظاظة ألفاظ ولا غيظ وعظ |
٣٦ / ١٤٧
ظنت عظيمة ظلمنا من حظها |
فظللت أوقظها لكاظم غيظها |
٣٧ / ٣١٧
ظنون تلظى للكظوم شواظها |
يغط عيب الطاعن المتحفظ |
٣٦ / ١٤٧
ظهري وظفري ثم عظمي في لظى |
لا ظاهرن لحظرها ولحفظها |
٣٧ / ٣١٧
فما أحد في الخلق أشفق من أب |
عليك ولا يرعاك مثل لواعظي |
٢٧ / ٤٠٥
في العلم للعلماء أن |
يتفهموه واعظ |
٤٥ / ٤٤٣
لسانك لا يلقيك في الغي غيره |
فإنك مأخوذ بما أنت لافظ |
٥٠ / ٢٩٨
لفظي شواظ أو كشمس ظهيرة |
ظفر لذي غلظ القلوب وقظها |
٣٧ / ٣١٨
لم تجتمع شرف الأصول وطيبها |
ومحاسن الأفعال والألفاظ |
٣٧ / ١٨٦
وإذا نسيت وقد جمع |
ت علا عليك الحافظ |
٤٥ / ٤٤٤
والجود كل الجود أجمع والتقى |
إلا العبد المنعم بن حفاظ |
٣٧ / ١٨٦
وظعنت أنظر في الظلام وظله |
ظمآن أنتظر الظهور لو عظها |
٣٧ / ٣١٧
ولا يملك الإنسان رجعا لما مضى |
ولو جهدت فيه النفوس اللوافظ |
٥٠ / ٢٩٨
ولقد رأيت الظرف ده |
را ما حواه لافظ |
٤٥ / ٤٤٤
ولم تعدني سهم ولا جمح |
وعادني الغر من بني يقظه |
٣١ / ٢١٢
ولن يهلك الإنسان إلا لسانه |
فهل أنت مما ليس يعنيك حافظ |
٥٠ / ٢٩٨