الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
لا يجبنون عن العدو ولا ترى |
يوم الحفاظ جموعهم تيهانا |
|
|||
٣٩ / ٥٣٩
لا يرهب الرعد ولا ريب الزمن |
تجوب بي الأرض علندات شجن |
٣٧ / ٣٦٢
لا يسألن عليلا عن شكايته |
يكفيك ما تنظر العينان في العين |
٤١ / ٣١١
لا يستريح إلى إثم ولا كذب |
عند السؤال ولا يجتن بالجنن |
٢٧ / ٣٨٣
لا يسلم الحمد للسوام إن شحطوا |
بل يأخذ الحمد بالغالي من الثمن |
٢٧ / ٣٨٣
لا يصلح الناس إلا السيف إذ فتنوا |
لهفي عليك ولا حجاج للدين |
٦٥ / ٦٤
لا يغررن ذات خفين حدا |
بعد أخت العباد أم حنين |
٦٠ / ٦٤
لا ينكشون الأرض عند سؤالهم |
لتطلب العلات بالعيدان |
٩ / ٢٧٨
لا قدامي إذا ما الخيل كرت |
وهاب كماتها حر الطعان |
٤٩ / ١٤٦
لانت زيادة في آل حرب |
أحب إلي من وسطي بناني |
٣٤ / ٣١٤
لبست ثياب العز من تحت ذلة |
وقلت لنفسي عند هاربة كوني |
٥١ / ١٣٤
لبيت من القوم الذي عهدتهم |
فأعطوا فما منوا وقالوا فما مانوا |
٦٢ / ٤٨
لترم بي الحوادث حيث شاءت |
إذا لم ترم بي في الحفرتين |
٤٩ / ٢٤٨
لتسمعن وشيكا في ديارهم |
الله أكبر يا تارات عثمانا |
٥٦ / ٢٢١
لثلاثة العشرين من سورة النساء |
مراس ما في النحل بعد ثمان |
٤٣ / ٨٢
لج هذا الحبيب في هجرانه |
وغدا والصدود أكبر شانه |
٦٣ / ١٩٨
لجنون الهوى وهبت جناني |
فدعاني يا صاحبي دعاني |
٥١ / ١٧٨
لحا الله المعاش بفرج أنثى |
ولو زوجتها من ذي رعين |
١٧ / ٢٦٦
لحا الله من لا ينفع الود عنده |
ومن حبله إن مد غير متين |
٧ / ١٨٩
لحلحلة القتيل ولابن بدر |
وأهل دمشق أندية تبين |
٢١ / ١٠
لحى الله من لا ينفع الود عنده |
ومن حبله إن مد غير متين |
٦٩ / ٢٨٤
لطيراتي بالصداع نالت |
فوق منال الصداع مني |
١١ / ٤٢٣
لعل زماننا سيعود يوما |
كما عاد الزمان على بطان |
٥٠ / ٢٤٢
لعل قريشا أن تريع حلومها |
ويزجر بعد الشؤم طير أيامن |
٤٦ / ٤٤٧
لعمر أبي البيان لقد تولى |
به صبري وأثكلني بيان |
١١ / ١٠٢
لعمرك إذا مر حق صاحب |
إذا هو لم ينفسه في الحدثان |
٢٣ / ٣٤٩
لعمرك إني يوم بصرى وناقتي |
لمختلفا الأهواء مصطحبان |
٤٠ / ٢١٧
لعمرك ما أذى امرؤ حق صاحب |
إذا كان لا يرعاه في الحدثان |
٢٣ / ٣٤٩
لعمرو أبي الناعي لعمت مصيبة |
على الناس واختصت قصيا رصينها |
١٩ / ٣٨٢
لعمري لقد أبقت وقيعة راهط |
بمروان صدعا بيننا متشاينا |
١٩ / ٣٨
لعمري لقد أعيا القرون التي مضت |
تحول غش في الفؤاد كمين |
٢٥ / ١٧٩
لعمري وما عمري علي بهين |
لقد كنت بالأخوان جد ضنين |
٩ / ١٢٧
لعن الله سر من رأى بلادا |
ورماها بالشؤم والطاعون |
٥٤ / ٩٨