الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
ستبكيه المعازف والملاهي |
وتسعدهن عاتقة الدنان |
|
|||
٨ / ١٦٥
ستكفيكه إما يد مقفلة |
وإما يد مبسوطة ببيان |
٣ / ٤٠٦
سدت الملوك بأخلاق خصصت بها |
بعيا بوصف علاها كل ذي لسن |
٤١ / ٥٠٥
سرقت أجفانه وسني |
وأعارت سقمها بدني |
٥٧ / ١١
سره أن أكون فيه حزينا |
فسروري إذا تضاعف حزني |
٦١ / ٣٠٦
سفعا تجلل من سوآتها حضن |
وسال ذو شوغر منها وسلوان |
٢٦ / ٤١٧
سقى الله أرض الغوطة وأهلها |
فلي بجنوب الغوطتين شجون |
٢ / ٣٩٨
سقى الله سقيا رحمة ترب حفرة |
مقيم على زيد ثراها وطينها |
١٩ / ٣٨٢
سقى الله من أهوى على النأي والقلا |
سحاب إذا ما أخلف المزن هتان |
٦٢ / ٤٧
سقى النفس يوم العين منا وسرها |
مصارعها مهزومة وافترا أنها |
٦٢ / ٢٣٣
سقيا لزمان مضى ففرق شملا |
أيام حلا العيش في الوصال بحلوان |
١٥ / ٢١٣
سقياني ذبيحة الماء في الكأس |
وكفا عن شرب ما تسقياني |
٥١ / ١٧٨
سكنتم ظهور الأرض في الناس خلسة |
فلم تلبثوا حتى سكنتم بطونها |
٢٧ / ٤٠٢
سلاحي فراري منهم وتباعدي |
وخير السلاح الفرار خطر الطعن |
٤٣ / ٣٣٦
سلام ذكرك ملصق بلساني |
وعلى هواك تعودني أحزاني |
٦٩ / ٢٢٩ ، ٥٠ / ١٣٥
سلام بأم العمر ومن هي إذ بدا |
به سقم جم وطول ضمان |
٥٠ / ١٣٨
سلوا الليل عني مذ تناءت دياركم |
هل اكتحلت بالنوم لي فيه أجفان |
٥٣ / ١١٣
سلوا خالدا لا قدس الله خالدا |
متى وليت قسر قريشا تدينها |
٢٩ / ١٧٤
سلوا عن جميع الأهل والمال والهوى |
وما زخرفت دنياهم أي سلوان |
٤٣ / ٦٩
سمين الضواحي لم تؤرقه ليلة |
وأنعم أبكار الهموم وعونها |
٣٠ / ٢٠١
سن للناس الندى فندوا |
فكأن البخل لم يكن |
٥٦ / ٢٢٥
سنة العشاق واحدة |
فإذا أحببت فاستكن |
٥٦ / ٢٢٥
سواء علينا يا جميل بن معمر |
إذا مت بأساء الحياة ولينها |
٦٩ / ٦٢ ، ٦٩ / ٦٢
سوى أنني قد قلت يوما لصاحبي |
ضحى وقلوصانا بنا تخدان |
٤٠ / ٢٢٥
سيد العالمين طرا وأدنا |
هم إلى الله حيث كان مكانا |
٤٦ / ٣٧٦
سيد وابن سادة يشترون |
الحمد قدما بأربح الأثمان |
٤٠ / ٢٠٨
سيهلك مذموما ويورث سبة |
يبيت بها في الناس ذات قرون |
٩ / ١٢٧
شأمتم قومكم وشأمتمونا |
وغابركم سيشأم غابرينا |
٩ / ٢٥١
شاحب ناحل كصدر يمان |
صادق الوعد لف في غير جفن |
١٥ / ١٩٦
شاطر زمانك فكرة ومسرة |
فالنفس قد تصبو إلى أشجانها |
٢٧ / ١٥
شجاع إذا ما لأمكنتني فرصة |
وإن لم تكن لي فرصة فجبان |
٥٩ / ١٨٩
شربنا الغيظ حتى لو سقينا |
دماء بني أمية ما روينا |
٣٣ / ٣٥١
شردني عن وطني |
كأنني لم أكن |
٥١ / ٢٥٨