الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
أبيض فضفاض الرداء والبدن |
رسول قيل العجم يسري الوسن |
|
|||
٣٧ / ٣٦٢
أتتك الخلافة في خدرها |
هنيئا مريئا تقوا العيونا |
٢١ / ١١١
أتجزع كلما خف القطين |
وشطت بالخليط نوى شطون |
٦٢ / ٥٠
أتزعم لا أبا لك أن سيفي |
بعيد العهد بالمهج الحواني |
٢٤ / ١٨٧
أتطمع في سلوة وجسمك خال |
بالسقم ومن حبهم فؤادك ملان |
١٥ / ٢١٣
أتطمع فينا من أراق دماءه |
ولولاك لم يلعب بأعراضنا حسن |
٤٦ / ١٧٨
أتعرف مسجدا لبني تميم |
فويق الشال دون بني أبان |
١٥ / ١٥٦
أتغضب أن يقال أبوك عف |
وترضى أن يقال أبوك زاني |
٣٤ / ٣١٤ ، ٦٥ / ١٨١
أتنزع بيعتي من أجل أمي |
وقد بايعتموا بعدي هجينا |
١٥ / ٨١ ، ١٥ / ٨١
أتنسين آثار من قد مضى |
ودهرا نقاسيه قدما خئونا |
٣٢ / ٤٧١
أتهدي لي القرطاس والخبز حاجتي |
وأنت على باب الأمير بطين |
٧٠ / ٢٩٤
أتيت بسنين قد رمتا |
من الحصن لما أثاروا الدفينا |
٣٢ / ٤٧٠ ، ٣٢ / ٤٧٢
أتيت ذنبا عظيما |
وأنت أعظم منه |
٨ / ١٦٣
أتيتك عاريا خلقا ثيابي |
على خوف تظن بي الظنون |
١٩ / ٢٢٥ ، ٤٨ / ١١١
أتيتك لما ضاق صدري من الهوى |
ولو كنت تجري كيف شوقي أتيتني |
٦٢ / ٤٦
أجابنا لو لقيتم في مقامكم |
من الصبابة ما لا لاقيت في ظعني |
٤٣ / ٢٥٠
أجنت عليه بعد للموت فجهزه |
لم يثنها سكن مذ كان عن سكن |
٥٤ / ٣٩٧
أحاذر أن تضرب هناك رءوسهم |
وما الدهر عندي بعدها بأمين |
٩ / ١٢٧
أحب البعد أحباب |
وخان العهد إخوان |
٣٦ / ٤٠٩
أحب الصالحين ولست منهم |
وأبغض الطالحين وأنا شر منهم |
٣٢ / ٤٦٢
أحباي من أهل القبور عليكم |
سلام أما من دعوة تسمعونها |
٢٧ / ٤٠٢
أحببت أهل الشام من حبي التقى |
وبكيت من جزع على عثمان |
٦٥ / ١٤٩
أحبك والرحمن |
حب قريش عثمان |
٣٩ / ٢٥١
أحبك يا جنان وأنت مني |
مكان الروح من جسد الجنان |
٤٩ / ١٤٦
احتلت للدنيا ولذاتها |
بحيلة تذهب بالدين |
٥٤ / ٦١ ، ٦٠ / ٣٥٩
أحذق مني بأن أنادي |
حدثنا ثابت البناني |
١٣ / ٤٣٥ ، ١٣ / ٤٣٥
أحرز نفسي مستبدا بها |
دوني وأبقى لي جثماني |
٦٧ / ١٣٤
أحسن زوج رآه إنسان |
رقية وزوجها عثمان |
٣٩ / ٢٥
أحقا عباد الله أن لست ماشيا |
بمرحاب حتى يحشر الثقلان |
٥٠ / ١٣٨
أحن إذا رأيت جمال سعدى |
وأبكي إن سمعت لها حنينا |
٣٢ / ٢٤٦
الأحول الأثعل المشئوم طائره |
أبو حذيفة شر الناس في الدين |
٧٠ / ١٧٦
أخا فجرى لا تستقال وغدرة |
لها أخوات مثلها ستكون |
٩ / ١٢٧
أخبرت قومك أسلموك فسلمي |
واستبدلي وطنا من الأوطان |
٦٥ / ١٤٩