الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
منعنا رسول الله إذ حل وسطنا |
على أنف راض من معد وراغم |
|
|||
١٠ / ٢٧٣
منعناه لما حل بين بيوتنا |
بأسيافنا من كل باغ وظالم |
١٠ / ٢٧٣
منك اشتقاق المكرمات بأسرها |
ومحاسن الدنيا بذكرك تختم |
٤٣ / ٢٠
مهذبة خلائقه |
سما بالأصل والشيم |
٥١ / ١٤٩
مهلا فقد أوجدت من عدم |
وتصير عن كثب إلى عدم |
٤٣ / ١٦٥
نأت بعد إسعاف بليلى ديارها |
وقلبي لليلى في المودة لائم |
٥٤ / ٥٤
نأت عن مالك فيه بواكي |
ثواكل قد شجين به اهتماما |
٣٣ / ٤٠٧
ناديتها ونجوم الليل قد أفلت |
والصبح قد لاح مثل الصارم الخدم |
٣٥ / ٣٩٨
نار تيممها السديد فردها |
بردا وكانت قبل وهي جحيم |
٦ / ٤١٣
نام بنو حزم وما نمت عنهم |
وما ليل موتور كريم بنائم |
٣٨ / ٣٤٦
نامت خدودهم وأسقط نجمهم |
والنجم يسقط والخدود تنام |
٦٨ / ٢١٨
نبي أتى والناس في أعجمية |
وفي سدف في ظلمة الكفر معتم |
٣٥ / ٢٥٢
نثرت كلها يد الغيث فيها |
فأفانين زهرها في انتظام |
٢ / ٣٩٧
نثرت لؤلؤ المدامع في خديه |
من سلك نثره ونظامه |
٥٢ / ٣٣١
نجوت من حل ومن رحلة |
يا ناق إن قربتني من قثم |
١٧ / ١٤٩
نحن الخيار من البرية كلها |
ونظامها وزمام كل زمام |
٤٢ / ٥٢٢
نحن صبحنا يوم دجلة أهلها |
سيوفا وأرماحا وجمعا عرمرما |
٦١ / ٣٩٢
نحن منه في سرور لا كمن |
هو من جلاسه في ماتم |
٥٤ / ٣٧٤
نحو قومي إذ فرقت بيننا الدا |
ر وجادت عن قصدها الأحلام |
٤٦ / ٤٤٦
ندمت على ما كان مني ندامة |
ومن يتبع ما تشتهي النفس يندم |
٦ / ٣٤٧
ندمت ندامة الكسعي لما |
شريت رضا بني جرم برغمي |
٢٥ / ١٠٩ ، ٢٥ / ١١٠ ، ٢٥ / ١١٣ ، ٣٩ / ٤٧٤
نراوح بالبيض الرقاق رءوسهم |
إذا الرمي أعرى بيننا فتضر ما |
٦١ / ٣٩٢
نزلوا ثلاث منى بمنزل غبطة |
وهم على غرض لعمرك ما هم |
٤٠ / ٢٠٨
نزلوا ثلاث منى بمنزل غبطة |
وهو على غرض لعمرك ما هم |
٤٠ / ٢٠٣
نسيم صبا الوجد بلغ سلامي |
إلى ساكني أرض نجد وشآم |
٣٦ / ٤٤٨
نضار ترى فيه أساريع مائه |
صبيح تغاديه الأكف النواعم |
٤٥ / ١٠٣
نضرب جماجم أقوام على حنق |
ضربا ينكل عنا غابر الأمم |
١٥ / ٢٧
نظرت إليها بالمحصب من منى |
ولي نظر لو لا التحرج عارم |
٤٥ / ١٠٣
نعاطي الملوك الحق ما قصدوا لنا |
وليس علينا قتلهم بمحرم |
٥٨ / ٢٣٣
نعاه النائجات بكل فج |
خواضع في الأزمة كالسهام |
٥٩ / ٢٣٢ ، ٦٧ / ٢٨٣
نعم الموعد القيامة نلتقي |
أنا ويحيى والإمام |
١٣ / ٤٥١
نعم قد دفناه بأرض بعيدة |
مقيم بها في سبسب وآكام |
٦٩ / ٢٨٨