الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
عن أي ثغر تبتسم |
وبأي طرف تحتكم |
|
|||
٤٨ / ٢٢٦ ، ٦٣ / ٢٠٣
عن كل فاتنة الجمال خريدة |
تفتر عن كالأقحوان وتبسم |
٤٣ / ١٩
عن معشر عنهم |
ستنبأ اليوم إن لم تعلم |
٤٩ / ٢١
عنيتم قومكم فخرا بأمكم |
أم لعمري حصان برة كرم |
١٤ / ٢١٠
عواذلي ما حل بي منكم |
أظلم لي من هاجر أنتم |
٥٤ / ٣٨١
عيني جودا بالدموع السواجم |
على المرتضى كالبدر من آل هاشم |
٣ / ٣٥٩
غاضت بدائع فطنة الأوهام |
وغدت عليها نكبة الأيام |
١٢ / ٣٣
غافلا عن مقلة باكية |
مذ يراها حبه لم تتم |
٣٧ / ٢١٠
غاله صرف من الدهر غئول للأنام |
نقلناه بأيدينا إلى دار المقام |
٥٦ / ٢٨٤
غدا وراح له من دون حليف |
وبين منظومه نقض وإبرام |
٦٨ / ٢٤
غدرت غدائرها بوصلي في الهوى |
تيها وعاجلنا الفراق المؤلم |
٤٣ / ١٩
غدوا من عندنا نصرتم أمرا |
تجيئون المهادي والظلاما |
٣٣ / ٤٠٧
غر رجالا من قريش تبايعوا |
على سفه مني الحيا والتكرم |
٢٩ / ٢١١
غرام وهل بعد المشيب غرام |
وسقم وهل بعد الفناء سقام |
٣٦ / ٤٠٦
غض الكلام من الحياء تخاله |
ضمنا وليس بجسمه سقم |
٦٣ / ٣٥٨
غلبت على المكارم طالبيها |
فما لك في المكارم من قسيم |
٣٧ / ٢٤١
غلبوا الملوك على الجزيرة فانتهوا |
عن غزو من يأوي بلاد الشام |
٤٧ / ٢٧٦
غمر يكاد من الفصاحة والحجى |
ينبي الأنام بعلم ما لا يعلم |
٤٣ / ٢٠
غيث لإيراد الحقائق مقحم |
بحر لمخترع البصائر مفعم |
٤٣ / ٢٠
غير أن الربيع يحكم في الظا |
هر إذ كان أوضح الأحكام |
٢ / ٣٩٧
غير أن الموت خطب لا يساميه مسامي |
كل حي فله من حوضه كاس حمام |
٥٦ / ٢٨٥
فآخذها حتى إذا ما بعثت بي |
مقدمة في ماقط يوم صيلمي |
٥٥ / ١٩٠
فأبت بسبقه وعلوت حدا |
على شرف الفرائض والكرام |
٦٨ / ١٣٩
فأبنا وقد آمت نساء كثيرة |
ونسوة سعد ليس فيهن أيم |
٢٠ / ٢٤٤ ، ٢٠ / ٣٤٥ ، ٢٠ / ٣٤٥
فأخف هواها في ضميرك لا تبح |
به في الأنام يا ابن سعد فتصرم |
٢٣ / ٢٤٢ ، ٤٦ / ٣٥١
فأدم زيارته وواظب قصده |
لتنال أجرا في الجنان جسيما |
٢ / ٣٣٩
فأدوا إلينا جزية عن أكفهم |
وعدنا عليهم بالحلوم العوازم |
٤٥ / ٣٣٤
فأربح بها من صفقة لمبايع |
وأعظم بها أعظم بها ثم أعظم |
٥٠ / ٩٣
فأشبهته من بين من وطئ الثرى |
ولم ينتزعني شبه خال ولا ابن عم |
١١ / ١٣١
فأصبح الدين كثير الأسى |
قد ناله هم عليه وغم |
٦٢ / ٥٠
فأصبح يحكم فيه الرجال |
وبالأمس عهدي في يحتكم |
٦١ / ٤٥٨
فأصبح يرمي من رماكم ببغضه |
عدو المعادي سالما للمسالم |
٤٨ / ٣٣٨