الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
طبت بيتا وطاب أهلك أهلا |
أهل بيت النبي والإسلام |
|
|||
١٩ / ٤٦٧
طبيب فؤادي قد تلون حجة |
ومذهب همي والمفرج للغم |
١٢ / ٢٨
طرفتك صائدة القلوب وليس ذا |
حين الزيارة فارجعي بسلام |
١١ / ٢٦١ ، ٦٩ / ٢١٠ ، ٦٩ / ٢١٣ ، ٦٩ / ٢١٥ ، ٦٩ / ٢١٥
طعنت ابن زافلة الإراشي |
برمح مضى فيه ثم انحطم |
٤٩ / ٣٣٧
طعنت الإراشي رأس الجموع |
برمح مضى فيه ثم انحطم |
٤٩ / ٣٣٧
طلبت يوما مثلا سائرا |
فكنت في الشعر له ناظما |
٣٢ / ٣٨٧
طلعت علي الشمس بعد غضارة |
في نومة ما كنت قبل أنامها |
١٥ / ٢٧
طمعت لما منتك نفسك فسلمن |
سقتك المنايا كأسها بالصرائم |
٤٦ / ٣٩٠
ظالمي في الحب أضحى حكمي |
كيف لا يأثم من سفك دمي |
٣٧ / ٢١٠
ظاهر طاهر الجمال كما البا |
طن خلقاهما معا في تمام |
٢ / ٣٩٧
ظللت كأن دمعك در سلك |
هوى نسقا وأسلمه النظام |
٣٢ / ٢٢٠
الظلم يصرع أهله |
والظلم مرتعه وخيم |
٣١ / ٥٧
ظلوم رشفت الظلم من فيه لاهجا |
به ولثمت البدر تحت لثامه |
٣٦ / ٤١٠
ظننت بي الأمر الذي ليس بعده |
بقاء فما لي في الندي كلام |
٦٢ / ٢٤
عادت بنورك للأيام بهجتها |
واهتز بيت رياض الجود والكرم |
٦٩ / ٢٧١
عالجت أزمان الدهور عليكم |
وأسماء لم تشعر بذلك أيم |
٦٩ / ١٧
العبد يقرع بالعصا |
والحر تكفيه السلامه |
٦٥ / ١٩٠
عتبت على سلم فلما فقدته |
وجربت أقواما بكيت على سلم |
٦٢ / ٣٢٠
عتبت على سلم فلما فقدته |
وصاحبت أقواما بكيت على سلم |
٢٢ / ١٤٦
عثرة هذا اللسان مهلكة |
ليست لدينا كعثرة القدم |
٦ / ٢٧١
عجبا عجيبا ما قللنا داره |
كانت لعاد بعد نزهة شام |
١١ / ٤٠٠
عجبت لعروة العذري أمسى |
أحاديثا لقوم بعد قوم |
٤٠ / ٢٢٦
عجبت لقصده المولى بعزم |
يقصر أن ينال به الغلاما |
٣٢ / ١٩٢
عجبت له أنى تشيب غصونه |
أوان شباب والزمان غلام |
٥٢ / ٣٣٦
عدتني نوى لما اطمأنت تقلقلت |
حشاي وأضحى القلب مني مقسما |
٤٣ / ٢٣٩
عذب الله بالفراق فراقا |
حل بي عنده العذاب الأليم |
٥٤ / ١٤٤
عذت بما عاذ به إبراهيم |
مستقبل القبلة وهو قائم |
١٩ / ٤٩٦ ، ١٩ / ٤٩٩
عرضنا عليك البر منا تكرما |
فلم ترعوي جهلا كفعل الأشائم |
٤٦ / ٣٩٠ ، ٤٦ / ٣٩٣
عرفت قريش يوم قام مقامه |
فيه له فضل على الأقوام |
٢٦ / ٣٦٠
عزيز على مثلي إعارة مثله |
لما فيه من نسج لطيف ومن نظمي |
٥ / ١٩١
عش موسرا أو معسرا |
لا بد في الدنيا من الغم |
١٣ / ٣٥٢