الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
رجل تفتحت السماء لصوته |
لما دعا بدعاوة الإسلام |
|
|||
٢٦ / ٣٦٠
رحب الفناء رخي الباع محتمل |
للمضلعات إذا اشتدت بنا الأزم |
٥٨ / ٢٦٦
رحمة الله والسلام عليكم |
كل ما قام قائم بسلام |
١٩ / ٤٦٧
رحنا من الوعساء وعساء حمة |
لأجر وكنا قبلها بنعيم |
٣٦ / ٢٨٧
رد عنه الطرف منك فقد |
جرحته منك أسهمه |
٤٣ / ٢٤
رددت إفرند وجهي في صفيحته |
رد الصقال بهاء الصارم الحذم |
١٢ / ٢٧
رسول الله والشهداء منا |
وعباس الذي بعج الغماما |
٢٦ / ٣٦٠
رمتني بنات الدهر من حيث لا أرى |
فكيف بمن يرمى وليس برامي |
٢٥ / ٣٨٧ ، ٣٧ / ١٥٩ ، ٤٦ / ٣١٠
رمتني صروف الدهر حتى رأيتني |
أجب السنام بعد ما كنت أيهما |
٤٨ / ٢٨١
رويدك لا تعجل بليث بصارم |
سليل المعالي هزبري قماقم |
٤٦ / ٣٩٠
الريح يبقى شجوها |
والبرق يلمع في الغمامه |
٦٥ / ١٨٧
زاد قسام فيه فوارة الماء |
فشكري لشيخنا قسام |
١٣ / ٣٢
زعزع أركان العلا مذ أتى |
وخر منه المشمخر الأشم |
٦٢ / ٥٠
زعم ابن عمي أن حلمي ضرني |
ما ضر قبلي أهله الحلم |
٤٨ / ٣٤١
زمانا نعمنا بروضات عيش |
سقتها الغوادي دموع الغمام |
٣٦ / ٤٤٨
زينت أحلامهم أحسابهم |
وكذاك الحلم زين للكرم |
٧ / ٢٠٧ ، ٧ / ٢٠٨
سأثني على فهم ثناء سرها |
أوافي به أهل القرى والمواسما |
٢٩ / ٣٤٨
سأثني على ليلى ولست بزائد |
على أنني مثن بما كنت أعلم |
٦٢ / ٥٩
سأخرج من تلك الديون مسلما |
ومجدي لدى الأقوام غير ذميم |
٥٩ / ٢٥٩
سأسقي أبا الهيذام كأسا من الردى |
يظل إذا ما ذاقها وهو نائم |
٥٧ / ٨٦
سأعكم عن قضاعة كلب قيس |
على حجر فينصب العكام |
٢٣ / ١٢٤
سألا عن الجود والمعروف أين هما |
فقلت إنهما ماتا مع الحكم |
١٥ / ٤٤ ، ١٥ / ٤٤ ، ١٥ / ٤٧ ، ١٥ / ٤٥ ، ١٥ / ٤٦
سألزم نفسي الصفح عن كل مذنب |
وإن كثرت منه علي الجرائم |
٢٥ / ٢٩٣
سائل أبا كرب وسائل تباعنا |
وأهل الحبر والازلام |
٤٢ / ٥٢٢
سائل هوازن هل أضر عدوها |
وأعين غارمها إذا لم يغرم |
٥٦ / ٤٨٤
ساعة ثم إنها بعد قالت |
ويلتا قد عجلت يا ابن الكرام |
٤٥ / ٩١
سالت لويا وألفافها ومن |
كان بالناس منهم عليما |
٦١ / ٢٤٧
سباق غايات لها ضرام |
لا يقبل العفو ولا يضام |
١٤ / ٣٥٢
سبقا الوفود إلى النبي مهيلا |
بالخير فوق الناجيات الرسم |
١٩ / ٤٣٧
سبقتكم إلى الإسلام طرا |
صغيرا ما بلغت أوان حلمي |
٤٢ / ٥٢١
سبقتهم إلى الإسلام قدما |
غلاما ما بلغت أوان حلمي |
٤٢ / ٥٢٠