الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
قوم قتيبة أمهم وأبوهم |
لو لا قتيبة أصبحوا في مجهل |
|
|||
١٤ / ٤٠٠
قوم يفون بأموال وإن عظمت |
أعراضهم ويرون الغنم ما فعلوا |
١٧ / ١٥٢
قوموا إليهم لا تناموا عنهم |
كم للغواة أطلتم إمهالها |
٢٨ / ٦
قيل لي لم قعدت عنهم وهل يح |
سن أن يترك العبيد الموالي |
٣٢ / ١٩٠
قيوما تراها في الجلال مصونة |
يوما تراها في ظلال عوالي |
١١ / ١١١
كأن أمير المؤمنين محمدا |
أبو جعفر في كل أمر يحاوله |
٥٣ / ٤٤٢ ، ٥٧ / ٢٩٠
كأن الثلوج وماء السحاب |
والقرقفية بالفلفيل |
٥٣ / ٢٢٥
كأن الرباب دوين السحاب |
نعام تعلق بالأرجل |
٤٩ / ٨٠
كأن الشمس يوم أصيب معن |
من الإظلام ملبسة جلالا |
٥٧ / ٢٩٦
كأن القرنفل والزنجبي |
ل وريح الخزامى وذوب العسل |
٤٥ / ١٠٥
كأن الليل واصل بعد معن |
ليالي قد قرن به طوالا |
٥٧ / ٢٩٨
كأن ثديي سقاة حين يضحي |
ثم حجري وقاءه بالأصيل |
٢٥ / ٢٠٣
كأن عيشي وإن تطاول داهرا |
صائر مرة إلى أن يزولا |
٩ / ٢٨٠
كأن قلوب الطير رطبا ويابسا |
قناديل رهبان تشب لقفالي |
٩ / ٢٤٢
كأن قلوب الطير رطبا ويابسا |
لدى وكرها العناب والحشف البالي |
٩ / ٢٢٥
كأن مشيتها من بيت جارتها |
مر السحابة لا ريب ولا عجل |
٢٤ / ٢٥٦
كأنكم لم تشهدوا مرج راهط |
ولم تعلموا من كان ثم له الفضل |
١٢ / ٤٥٥
كأنما جاد مغناه فغيره |
دموعنا يوم بانوا فهي تنهمل |
١٢ / ٢٠
كأنني بك نضو لا حراك به |
تدعى وأنت عن الداعين في شغل |
٦٨ / ١٩٠
كأنه للمنايا والردى غرض |
تظل فيه بنات الدهر تنتضل |
٣٢ / ٣٢٢
كأنها دمعة قد غسلت كحلا |
فاضت لها عبرة في وجنتي خجل |
٦٣ / ١٩٥
كأنهم عند استلام ركابه |
عصائب عند البيت حان قفولها |
٦٣ / ١٩٤
كأني بهذا القصر قد باد آهله |
وأوحش منه ركبه ومنازله |
٥٣ / ٤٤٧ ، ٥٣ / ٤٤٧
كأني بهذا القصر قد باد آهله |
وقد درست أعلامه ومنازله |
٥٣ / ٤٤٧
كأني بهذا القصر قد باد آهله |
وأوحش منه ركبه ومنازله |
٥٣ / ٤٤٦
كأني بهذا القصر قد باد آهله |
وعري منه أهله ومنازله |
٣٢ / ٣٤١
كإن الثريا علقت في مضامها |
بأمراس كتان إلى صم جندل |
٢٤ / ٢٥٢
كالبدر لما أن تضاءل نوره |
طلب الكمال فحازه متنقلا |
٦ / ٣٣
كالسيف ما فل والأطواد لم تزل |
والشمس ما ركبت والشمس لم تفل |
٢٧ / ٨٣
كالعدح الا انه منبل |
طويل ما يحسن منه الطول |
٦٨ / ١٥١
كان إذا شبت له ناره |
يرفعها بالنسب الماثل |
١٣ / ٢٨٤
كان إذا شبت له ناره |
يوقدها بالشرف القابل |
١٣ / ٢٩٨
كان جدي مثل اسم جدي فهلا |
تركوني برسم زجر الفال |
٣٢ / ١٩١