الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
عن دين موسى والكتاب المنزل |
تقيم أصداق القرون الميل |
|
|||
٦٩ / ٦٦
عودت كندة عادة فاصبر لها |
اغفر لجاهلها وروّ سجالها |
٢٧ / ٢٦٤
عوضته عن موطني فوجدته |
أحلى وأعذب في الفؤاد وأجملا |
٢ / ٤٠١
عين جودي بعبرة وعويل |
للرزيات لا لعافي الطلول |
٤٣ / ٢٧١
عيناك دمعها أو شال |
كان شأنيهما أو شال |
٤٨ / ٦٧
عيى القضاء بطيء العطاء |
لا يرسل الخير إلا قليلا |
٤٩ / ٣٥٧
غدا شاربا يبغى الهدى ضل حلمه |
وليس الهدى عند السراة الأراذل |
٦٢ / ٣٢٢
غداة سعى أبو بكر إليهم |
كما يسعى لموتته جلال |
٢٥ / ١٦١
غداة صددت فعلمته وما كان ظنك أن تفعلا |
فعودي بعدا وقصدي صد فقد عزم الحب أن يعدلا |
٣٦ / ٤٨٣
غضبت لرهط من عدي تشمسوا |
وفي أي يوم لم تشمس رجالها |
٤٨ / ١٨٣
غنائي إني جاهد لك ناصح |
إذا جد جد الكرب غير مقاتل |
٤٧ / ٥٧
غيث البلاد إذا السنون تتابعت |
متجلببا بفعاله متسربلا |
١٦ / ٣٧٥
غير أنا على الإساءة والتفريط |
نرجو لحسن عفو الإله |
١٣ / ٤٥٢
غير أنا على الإساءة والتفريط |
نرجو من حسن عفو الإله |
١٣ / ٤٥٣
غير أني لا أخاف أن لا يراني |
فأجازيك حر ثكل بثكل |
٢٧ / ٤٠٥
غير بغض له ولا ملق |
غير أني ألحت من وجله |
١١ / ٢٦٣
غير ما طالبين ذحلا ولكن |
مال دهر على أناس فمالوا |
١٢ / ٣٢٥
غير ما طالبين ذحلا ولكن |
مال دهر على أناس فمالوا |
٦٣ / ٢٤٧
فأتلف وأخلف إنما المال عاره |
وكله مع الدهر الذي هو آكله |
٢٤ / ١٨٥
فأجابه المهدي وهو يقول
٥٣ / ٤٤٨ ، ٥٣ / ٤٤٨
فأجابه الهاتف وهو يقول
٥٣ / ٤٤٨ ، ٥٣ / ٤٤٨
فأجابه الهاتف يقول
٥٣ / ٤٤٨
فأجبتها بالقول بعد تستر |
حبى بثينة عن وصالك شاغلي |
٥٠ / ١٠١
فأجبتها في القول بعد تأملي |
حبي بثينة عن وصالك شاغلي |
٥٠ / ١٠٢
فأحبتها إن المنية منها |
لا بد أن أسقى بكأس المنهل |
٦٤ / ٢٢٦
فأحسن أمير المؤمنين فإنه |
أبى الله إلا أن يكون لك الفضل |
٢٦ / ٦٣
فأدركت الذي أملت منه |
بمكث والخطا زاد العجول |
٣٦ / ٢٨٥
فأدركه الحياء فصد عنه |
وخطبهما إذا ذكرا جليل |
٤٨ / ٣٣٦
فأدلى وليد عند ذاك بحجة |
وكان وليد ذا كراء وذا جدل |
٦٣ / ١٣٣
فأزال ذلك ريب يوم واحد |
عنه وحكم ما له تبديل |
٣٢ / ٢١٦
فأصبحت الغداة علي تاج |
لملك الناس ما يبغي انتقالا |
٦٨ / ٢١٧
فأصبحت كالمجفو من غير جفوة |
وما بقيت من حاجة أستقيلها |
٦٩ / ٢٨٣
فأصبحت لو لا أنني ذو تعطف |
عليك بودي صابر متحمل |
٦٤ / ٧٥